هذة القصة محكية من صديق عرف ابطالها وغير الاسماء عندما تشعر المراه انها مسجونه داخل شهوتها او تحس المراه بالكبتوالحرمان.ممكن عواطفها داخليا بتكون كالبركان لو انفجر البركان بينتج عنه حمم تخرج من كسها وما ادراك ما الحمم.
هناك رجال يتزوجون ولا يعرفون كيفيه معامله زوجتهم فهو قد امتلكها ووضعهابالبيت كقطعه اساس دون مراعاه لغرائزها وشهوتها . المهم عنده انه اخرالليل يجيب جواها وينام جنبها زي المرتبه دون مراعاه ان هذه المراه لهاغريزه ولها شهوه ويجب اشباعها. وبينتج عن ذلك كبت مصاحب للحرمان وبتكون شهوه المراه بحاله غليان منتظره فقط الانفجار وتفريخ الضغط والطاقه .
تخرجت زينب البنت البسيطه المتوسطه الجمال من كليه العلوم . ودخلت مجال ا لتدريس وكانت من اسره متوسطه. كانت زينب بعد تخرجها تحلم بابن الحلال ا للي يكون لها الاسره وحلم حياتها .
بيوم عادت زينب للمنزل فوجدت العريس بانتظارها محسن ابن الجيران اللي بيعمل باحد الدول الخليجيه فني ومسؤل باحد شركات النفط الخليجيه.
ونظرا انه يعمل بمجال النفط كان دائما يعيش بالمدن البعيده الصحراويه.
وافقت زينب علي محسن وابتدات حياتها العائليه وسط الاهل والاصدقاء وكانت تامل بالجنه الموعوده علي يد محسن الزوج الشاب المقتدر ماديا .
كانت شقه زواجها جميله بالاسكندريه وفيها كل احتياجات الحياه الجميله .
سافر محسن للبلد الخليجي بعد ان دخل بزينب وانتظرت زينب بعدها سته اشهرحتي يخلص لها الاوراق . احست زينب بهذ السته شهور بالرغبه والحرمان من زوجها اللي حرك مشاعرها الجنسيه ورجع لعمله. في هذه الاثناء كانت زينب مشتاقه لزوجها كتير وكانت تعيش احلام اليقظه ان تنام بحضن زوجها وتكمل ماابتداته من حياه زوجيه وطبعا جنسيا.
اكتشفت زينب انها مولعه نار كانت زينب تتزكر ايام شهر العسل وكيف ان محسن زوجها قدر يتعامل مع احاسيسها وغريزتها وجعلها تتعرف وتتعلم ماهو جسمها .
كانت زينب تنام الليالي تحلم بزوجها الغائب اللي علمها كل شئ كانت غريزتهامتحركه كانت غريزتها قويه ورهيب . كانت تسهر الليالي وهي تلعب بجسمهاوكسها وخاصه اذا كلمها زوجها محسن من الغربه.
اخيرا انتهت ازمه زينب وسافرت لزوجها للمكان اللي يعمل بيه وكانت مشتاقهلزوجها واشتياقها وحرمانها وكبتها بالاول عما عينيها عن المكان الصحراوياللي بتعيش فيه . لم تكن زينب تدري بالاول انها سوف تعيش بسجن بس الفرق عنالسجن الحقيقي انها السجين والسجان بنفس الوقت .
ابتدا محسن بالمغيب عن البيت بالساعات وفي بعض الايام بالليالي وكانت زينب تشعر بالملل .
ابتدا اول جنين يتحرك بطنها وكان طفلا جميل انشغلت بيه وبتربيته وغذائه ولكن كل هذا لا يكفي فالزوج متغيب بعمله كفني مسؤل بالنفط .
كان محمود يرجع البيت للاكل والنوم ولا يتكلم كثيرا وكانت فسحه زينب الوحيده هي اول الشهر عندما ياخذها زوجها محسن الي احد المدن القريبهلشراء اغراض الشهر.
كان محسن لا يراعي شعور زينب وخاصه غريزتها الي بيها تحس ان زوجها محسن اقرب مايكون اليها . كانت ساعه الجنس والمعاشره بتتالم لان زوجها ابتدا يكون سريع القذف فهي مجرد دقيقه وبعدها يخرج زوبره من كسها ويعطيها ظهره وينام من التعب .
ابتدات زينب تهجر السرير كل ليله بعدما ينام زوجها وهي تشاهد الدش والقنوات الفضائيه .وكانت تحس انها مسجونه وتحس بان انوثتها مفقوده مع رجل بارد المشاعر لا يفهم ان زوجته تحتاج له حتي الليله اللي بكون بجانبهابتكون محتاجةله وهو لا يدري ولا يعمل ولا يهمه غير شغله وتحويلاته البنكيه.
ابتدات زينب تثور علي حياتها وتثور علي وضعها كمسجونه . فهو ان لم يكن بالبيت فهي لا تستطيع الحركه .لان وضع المكان لا يسمح بخروج الست لوحدها وبدون زوجها .
ابتدا محسن بمعاملتها معامله قاسيه وجافه وهو لا ينظر اليها كزوجته وكمشاعر واحاسيس .
كانت غريزه زينب عدوها الاول فهي كل ليله تلبس احلي ملابس النوم وتضع الروائح والبرفانات وزوجها ياما بايت خارج البيت بشغله او لا يحس اصلا بوجودها ولا يعطيها الاهتمام .
كانت غريزتها فظيعه وتريد الاشباع وزوجها مش واخد بالة . وكانت بكل الاحوال تمارس مع نفسها العاده السريه حتي بعد مايقذف زوجها بكسها
وكانت تتخيل اشياء كي تساعدها بالتمتع وسرعه القذف .
كانت زينب تتالم وتتعذب من قله اشباع شهوتها . طلبت من زوجها الانتر نت وبعد الحاح ركب لها الانتر نت وهناك كان الشات وكان الاتصال بالعالم الخارجي .
ابتدات زينب تتحدث مع الناس وخاصه الرجال علي الشات وتدخل باسماء مستعاره وكان من الرجال اللي يحس بيها وبشهوتها ومنهم من يرسل لها صور جنسيه ومنهم من يرسل لها من مقاطع سكس.
ابتدات زينب تحس بالرغبه اكتر وتحس ان النت ده متعتها ومتنفسها الوحيد وتحس ان الجنس شئ رهيب يهدد كيانها وخاصه رجال وشباب الشات المحترفين.
اتصالات الشات والصور والافلام حركت مشاعر زينب وكانت خلاص علي اخرها .ومن الرجال اللي عرض عليها المساعدات الجنسيه ومنهم من اثبت لها قدراتهالجنسيه وزوجها لا يحس بيها وكانت في قمه الشهوه.
اصبحت زينب من شهوتها المكبوته ككلبه اللي تجري الشوارع تبحث عن كلب ينط عليها ويمتع غرائزها .
كانت تسهر الليالي امام النت وفجاه احست زينب بالملل من النت ومن الصور والافلام واردات ان تجرب مع زوجها ولكنه لا يصمد سوي دقيقه او دقيقتين حتى الملامسات والمداعبات لم يكن لهم محل من الاعراب عند زوجها .
المهم كانت زينب قد اكملت العام 33 واصبحت بكامل انوثتها وبيوم طلب زوجهاتجهيز حالها حيث انهم سوف ينتقلون لمكان اكتر حضاره وببنايه او عماره اكبر.
انتقلت زينب الي شقه اخري وجدت فيها اناس كثيرون ولها بلكونه وشباك تستطيع ان تري الشارع والعالم اللي حولها .
كانت زينب تهتم بنفسها وبانوثتها . تعرفت زينب علي الجيران وكانت هنا كجيران من جنسيات مختلفه . وكانت هناك فاطمه جارتها من نفس جنسيتها . ابتدا بالتعارف وكل يوم الصداقه بتقوي . وابتدا النسوان كلهم بالحديث عن المعاشره الجنسيه وكل منهن يتفاخر بنفسه وبمقدره زوجها علي اشباعها وكيف ان الزوج بيشوفها مثيره علي طول.
كانت فاطمه دائما الحديث عن زوجها محمود وتصف كيف انه بيمتعها وبينعش مشاعرها وبيبسطها وكيف انه بيتمعها لما بتجيب كل ليله اكتر من خمس رعشات.كان الكلام ده بيحز بنفس زينب وكانت كل يوم بتشتاق لسماع العلاقات الجنسيه بين الستات وازواجهن .كانت دائما مغرمه بكلام جارتها فاطمه عن زوجها محمود .
كان محمود يعمل بالتدريس وكان شاب اسمر طويل ووجه مبتسم دائما وكانت عينه دائما بالارض وخاصه بوجود السيدات.
بيوم كانت جلسه الصباح بشقه فاطمه ولبست زينب كعادتها ملابس جميله واهتمت بنفسها لعل وعسي تقابل محمود زوج فاطمه وتمتع عينها به . كانت زينب عندماترجع للبيت بعد سماع قصص جاراتها ترجع البيت وتتخيل نفسها محل جارتها .وتقعل العاده السريه مع نفسها .
المهم ذهبت زينب لبيت جارتها وكانت بالصاله صوره فرح فاطمه ومحمود وكان شاب حقيقي جميل وبحبوح بالصوره . اشتاقت زينب اكتر لرؤيه محمود بالحقيقه ولكن الصبح هو بالمدرسه.
كانت فاطمه كل يوم صباحا تنزل ابنها لباص المدرسه وتركبه وتطلع لشقتها . وفي المساء تنتظره امام البنايه لترجعه للبيت.
بيوم الصبح كانت زينب نازله مع ابنها للباص وفتحت الاسانسير وكان محمودزوج فاطمه بالاساسير . واحست بلخبطه ولم ترد ان تركب الاسانسير بوجوده فنزل محمود علي السلم وترك الاسانير لها.
احس زينب برغبه تجاه محمود واحست بالغريزه والشهوه تجاه وده كله من حكاوي فاطمه زوجته.
كانت دائما تصف جسم زوجها وتقول بتاعه او زبه كبير جدا لما بيدخل فيها بيملا كسي وكيف انه بيحرك مشاعرها باللمسات والقبلات والرومانسيه .كانت تسمع من هنا وتجد كسها ينزف بشراه وتحس ان كسها بيقفل ويفتح وان صدرها يبرز للامام .
بيوم كانت زينب ببيت فاطمه وطلبت دخول غرفه نوم فاطمه لتعديل ملابسهاالمهم كان غرض زينب ان تري غرفه النوم. دخلت زينب غرفه جارتها فاطمه وهي تركز علي السرير واخذت تتخيل المعارك الجنسيه اللي بين فاطمه جارتها ومحمود زوجها. جلست زينب واخدت مخده واخدت تحتضنها وتشم رائحتها وهي تحس انهامخده محمود وكانت تحتضن المخده بقوه وهي مشتاقه لرائحه محمود زوج زينب .
ابتدات زينب تظبيط مواعيد نزول ابنها للباص مع مواعيد نزول محمود لشغله.ابتدات بالابتسامات والسلامات وكانت تلبس الملابس الشيك وتضع المكياج الصارخ والبرفانات الفواحه .
كان كل صباح تزداد علاقه محمود بزينب . وكانت زينب كل يوم تزداد شهوه وزوجها نايم بالعسل مشغول بعمله وحساباته اخر الشهر .
احست زينب برغبه غريبه تجاه محمود وكانت دائما تحب سماع مغامرات جارتها فاطمه مع زوجها محمود.
بيوم كانت زينب بزياره صباحيه لفاطمه ولم تتخيل ان محمود بالبيت وهنا كان اول اتصال مباشر بين محمود وزينب . احست زينب ان نظرات محمود لها قويه وشهوانيه وكان الاتنان يتكلمان بالعين وسواد العين وكان مجرد تركيز عينين محمود بعينين زينب عمليه جنسيه رهيبه لها.
رجعت زينب لبيتها وهي غير مصدقه ان هناك من يداعب مشاعرها ويهتم بيها وتحس انها انثي معه غير رجال النت اللي ماكانوا لها سوي صورمتحركه لا تشبع طبيعتها وغريزتها.
بيوم نزلت الصبح لتزل ابنها واحست بان محمود يدفع جانبه بجانبها وهو يحاول لمس كفوفها واحست ان اطراف اصابعه تلمس فخدها واحست بدفي صوابعه واحست برغبه شديده .
ظل محمود بسيارته وهو يعمل انه بيسخنها وهنا جاء اتوبيس المدرسه وذهبت للعوده لباب الاسانسير وهي تفاجئ ان محمود خلفها ودفعها للاسانسير كان خلفهاوهي لاتدري ماذا تفعل واخد محمود بمسك صدرها وضمها اليه وهي لا تصدق من المفاجاه واحست برغبه وخوف ورعب . ودفعته وقالت له محمود ليه كده حد يشوفنا . وكلمه حد يشوفنا معناها كبيرجدا معنا انها ماعندهاش مانع بس خايفه.
المهم وقف محمود الاسانسير بين الدورين التالت والرابع واخد شفايفهابشفايفه وكان زبه شادد وزنقه بمنصفها بالظبط ولاول مره تحس زينب برجوله حقيقيه فاستسلمت لدقائق وبعدها دفعته وطلبت منه النزول .
المهم كل يوم كانت زينب تقابل محمود وكان بينهم احاسيس واشتياق وكانت زينب تتمناه بس الخوف والرعب يتملكها .
طلب كان بينهم اتصالات بالمحمول وكان هناك الكلام الساخن الغرامي الرومانسي ا للي يلين الحديد وكانت زينب قد ادمنت احاسيس محمود وكلماته المعسوله .
المهم استغل محمود الفرصه وطلب منها ان يحضر لها بالشقه فرفضت وقال استحاله ممكن زوجي يجي باي وقت .
المهم كانت فكره محمود ان يقابلها بغرفه ماتور الاسانسير بالسطوح فرفضت بالاول . واخد محمد يلح عليها وبعد الحاح وافقت علي ان تكون بوم زوجهابالشغل ويكون بعد توصيل ابنها لاتوبيس المدرسه.
تم كل شئ حسب الخطه و طلع الاثتان منفردين لغرفه الاسانسير وكانت غرفه صغيره بها ماتور الاسانسير وهناك اخدها محمود بين زراعيه وهو يقول لها بحبك بحبك بحبك وهو بتحسس كل جزئ بجسمها ويمسك صدرها ويقبلها وهي مستسلمه تماما من الشهوه المحرومه منها ابتدا محمود بوضع ايده علي بزازها ويمسكهم بقوه وهي ساحت وناحت ونامت بايده وبقت مسلوبه الاراده وكانت بعالم تاني من النشوي وكان كسها غرقان بالميه لدرجه ان كلوتها اتبل وبقي نيله .
اخد محمود بوضع ايده علي كسها وهنا احست زينب ان كسها بينتفض واحست انه بيفتح ويقفل وانه بيرتعش واحست برعشه رهيبه بجسمها واحست بعدها بالخوف وطلبت منه النزول لانها خلاص خلصت وخايفه.
نزلت زينب لشقتها واخدت دش واخدت تتزكر ايد محمود زوج فاطمه عليها واحست بنشوه وحب وغرام وهيام لمحمود وتمنته اكتر واكتر .
كان زوجها مستمر باهماله لها ولمشاعرها وكانت تعاني من النوم معه وكانتتعاني من شهوتها وكانت تتذكر محمود وتتذكر لحظات المتعه السريعه بالاسانسير .
بيوم قبل الاجازه الصيفيه قالت فاطمه انها سوف تروح اجازه مصر وان محمود زوجها ح ينتظر لبعد الامتحانات والتصحيح تم يحصلها علي مصر . المهم سافرت فاطمه الجاره وحست زينب انها يمكن لم تري محمود الا بعد الاجازه . بيوم الصبح كانت زينب لحالها بالبيت وهنا دق جرس التلفون وكان محمود وهنا ابتدا محمود بعبارات الغزل والشوق ووصف جسمها ومشاعرها واخد يقبل التلفون واحست زينب بالرغبه الشديده والجنس وبمشاعر محمود وجلست علي الكرسي وهي تدلك كسهاوتظهر مشاعرها لمحمود والانفاس ابتدات وكان التلفون ح يولع من شعورها وهناطلب محمود من زينب الحضور لشقته فلم توافق وكانت مرعوبه وقالت لا مش حاقدر . المهم اخد محمود بالالحاح عليها وهي ترفض فقال لها لو مش ح تيجي حانهي علاقتي معاكي .بالاول لم تصدق وهنا قالت له انت بتحبني ليه بتعاملني كده فقال لها لانك مش حاسه بيا وبمشاعري تجاهك وهنا قال لها محمود خلاص دي اخر مره اكلمك فيها وقفل التلفون .
تجننت زينب واتصلت بيه بالبيت واترجته ان لا يستمر معها لانها لا تستطيع العيش بدونه فالح عليها فلم توافق فقفل التلفون.
المهم حاولت زينب الكلام مع محمود وهو لا يعطيها الفرصه ويقول لها عاوزه تتكلمي معي اطلعي لعندي فلم توافق.
المهم منع محمود نفسه عن زينب لايام وهي ح تتجنن واخدت تقاوم جسمها وعقلهاتقاوم غريزتها وصوت عقلها ولكن صوت الغريزه كان اقوي من عقلها.
بيوم الصبح كلمت محمود وهنا قال لها ح تيجي والا لا قالت ح اجي بس متاخرنيش فقط خس دقائق.
المهم لبست وتشيكت وكانت لابسعه بلوزه بيضاء خفيفه وبنطلون استريتش شادد علي طيظها وكسها . وهنا دخلت لشقه محمود بسرعه لحسن حد يشوها وهناك كانت خيالات فاطمه امام عينيها تملا الشقه وهنا هجم عليها محمود واخدها بيناحضانه واخد يقبل ايدها ويقبل شفايفها ويحسس علي جسمها وكانت ناعمه وسخنه وهنا تركت زينب نفسها لمحمود يفعل اللي عاوزه كانت كقطعه القماش الناعم في يد خياط يحاول بيها مايريده مسكها محمود واخد يحسس علي كل جزئ بجسمها وهيتحس بالرعشه تدب بكل جسمها واخد يمسح شعرها وكانت خلاص رجلها مش قادره تشيلها . وجلس محمود علي كرسي الكنب العريض وجلست علي رجله واخد يقبلهاوهنا اخدها بين احضانه وكان ظهرها بصدره وكان زبه منتصب ويخبط بطيظها واخديحضنها ويضمها لزبه واخد بلف ايده حول صدرها ومسك بزازها بايديه الاتنين ونزل بايده علي رجلها وفتحها واخد يحسس علي كسها وهنا دخل محمود ايده بين الكيلوت البنطلون ووصل لكسها اللي كان مليان ماء وشهو ه ورغبات . واخد يدلك كسها واخد يضع ايده داخل كسها وكانت علي الاخر .
المهم دفعها محمود علي الكرسي وكانت ترقدعلي ايدها ورجلها وطيظها مدفوعهللخلف ونزل البنطلون لحد فخادها وكان كسها يبز للخارج واخد بتليك كسهابايده وهي تقول اه اه اه مش معقول حرام عليك مش قادره انت جميل اؤوي انت رهيب بتعمل فيا ايه يامحمود وهنا هاج محمود وهي بالوضع دع واخرج زبه منالبنطلون ونزل البنطلون بتاعه وكان زبه رهيب بكامل انتصابه وكانت راس زبه كلها حمره وبحجم الليمونه واخد بدفع زبه بكسها من الخلف وهي تصرخ وتقول بحبك بحبك بحبك اه اه اه محمود اف اديني اكتر اه اه اه اخ اخ اخ اف كان وضع رهيب استمر وقت ليس بقليل واخيرا احست زينب ان شيائا يندفع من كسهاللخلف واحست ان جسمها كله بيرتعش ونزلت من علي ركبتها ولم تحس بنفسها الاومحمود يلفها علي ظهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويضع زبه بكسها ويستمربالنيك وهي تتاوه وتتمتع وهي تنتشي من رجل يعرف كيف يمتع المراه كان نيك رهيب لزينب وهنا قال لها محمود انا حجيبب حجيب وقزف منيه بكسها واحست زينبب ماء ساخنه يدخل كسها وهنا لم تستحمل وارتعش جسمها بحراره واحست لاول مره بحياتها بزوبر الرجل واحست ان شهوتها قد كسرت وان هناك شخص قد ركب مشاعرها وهداها وجابت ظهرها واشبع حرمانها واشتياقها.
استمر حال محمود وزينب الي ان انتهت اعاره محمود بالبلد الخليجي وسافرلمصر وظلت زينب بالبلد الخليجي وتمادت المشاكل وطلقت زينب من زوجها ورجعت مع ابنها لبلدها .نهايه الكبت والحرمان نهايه خطيره الكبت والشهوه بيولدوا الانفجار وها الانفجار بيكون ببعض الاحيان مميت يدفع صاحبته لعمل اشياءكثيره..
للمزيد على الرابط التالى
http://alskandr.forumotion.com/f130-montada
هناك رجال يتزوجون ولا يعرفون كيفيه معامله زوجتهم فهو قد امتلكها ووضعهابالبيت كقطعه اساس دون مراعاه لغرائزها وشهوتها . المهم عنده انه اخرالليل يجيب جواها وينام جنبها زي المرتبه دون مراعاه ان هذه المراه لهاغريزه ولها شهوه ويجب اشباعها. وبينتج عن ذلك كبت مصاحب للحرمان وبتكون شهوه المراه بحاله غليان منتظره فقط الانفجار وتفريخ الضغط والطاقه .
تخرجت زينب البنت البسيطه المتوسطه الجمال من كليه العلوم . ودخلت مجال ا لتدريس وكانت من اسره متوسطه. كانت زينب بعد تخرجها تحلم بابن الحلال ا للي يكون لها الاسره وحلم حياتها .
بيوم عادت زينب للمنزل فوجدت العريس بانتظارها محسن ابن الجيران اللي بيعمل باحد الدول الخليجيه فني ومسؤل باحد شركات النفط الخليجيه.
ونظرا انه يعمل بمجال النفط كان دائما يعيش بالمدن البعيده الصحراويه.
وافقت زينب علي محسن وابتدات حياتها العائليه وسط الاهل والاصدقاء وكانت تامل بالجنه الموعوده علي يد محسن الزوج الشاب المقتدر ماديا .
كانت شقه زواجها جميله بالاسكندريه وفيها كل احتياجات الحياه الجميله .
سافر محسن للبلد الخليجي بعد ان دخل بزينب وانتظرت زينب بعدها سته اشهرحتي يخلص لها الاوراق . احست زينب بهذ السته شهور بالرغبه والحرمان من زوجها اللي حرك مشاعرها الجنسيه ورجع لعمله. في هذه الاثناء كانت زينب مشتاقه لزوجها كتير وكانت تعيش احلام اليقظه ان تنام بحضن زوجها وتكمل ماابتداته من حياه زوجيه وطبعا جنسيا.
اكتشفت زينب انها مولعه نار كانت زينب تتزكر ايام شهر العسل وكيف ان محسن زوجها قدر يتعامل مع احاسيسها وغريزتها وجعلها تتعرف وتتعلم ماهو جسمها .
كانت زينب تنام الليالي تحلم بزوجها الغائب اللي علمها كل شئ كانت غريزتهامتحركه كانت غريزتها قويه ورهيب . كانت تسهر الليالي وهي تلعب بجسمهاوكسها وخاصه اذا كلمها زوجها محسن من الغربه.
اخيرا انتهت ازمه زينب وسافرت لزوجها للمكان اللي يعمل بيه وكانت مشتاقهلزوجها واشتياقها وحرمانها وكبتها بالاول عما عينيها عن المكان الصحراوياللي بتعيش فيه . لم تكن زينب تدري بالاول انها سوف تعيش بسجن بس الفرق عنالسجن الحقيقي انها السجين والسجان بنفس الوقت .
ابتدا محسن بالمغيب عن البيت بالساعات وفي بعض الايام بالليالي وكانت زينب تشعر بالملل .
ابتدا اول جنين يتحرك بطنها وكان طفلا جميل انشغلت بيه وبتربيته وغذائه ولكن كل هذا لا يكفي فالزوج متغيب بعمله كفني مسؤل بالنفط .
كان محمود يرجع البيت للاكل والنوم ولا يتكلم كثيرا وكانت فسحه زينب الوحيده هي اول الشهر عندما ياخذها زوجها محسن الي احد المدن القريبهلشراء اغراض الشهر.
كان محسن لا يراعي شعور زينب وخاصه غريزتها الي بيها تحس ان زوجها محسن اقرب مايكون اليها . كانت ساعه الجنس والمعاشره بتتالم لان زوجها ابتدا يكون سريع القذف فهي مجرد دقيقه وبعدها يخرج زوبره من كسها ويعطيها ظهره وينام من التعب .
ابتدات زينب تهجر السرير كل ليله بعدما ينام زوجها وهي تشاهد الدش والقنوات الفضائيه .وكانت تحس انها مسجونه وتحس بان انوثتها مفقوده مع رجل بارد المشاعر لا يفهم ان زوجته تحتاج له حتي الليله اللي بكون بجانبهابتكون محتاجةله وهو لا يدري ولا يعمل ولا يهمه غير شغله وتحويلاته البنكيه.
ابتدات زينب تثور علي حياتها وتثور علي وضعها كمسجونه . فهو ان لم يكن بالبيت فهي لا تستطيع الحركه .لان وضع المكان لا يسمح بخروج الست لوحدها وبدون زوجها .
ابتدا محسن بمعاملتها معامله قاسيه وجافه وهو لا ينظر اليها كزوجته وكمشاعر واحاسيس .
كانت غريزه زينب عدوها الاول فهي كل ليله تلبس احلي ملابس النوم وتضع الروائح والبرفانات وزوجها ياما بايت خارج البيت بشغله او لا يحس اصلا بوجودها ولا يعطيها الاهتمام .
كانت غريزتها فظيعه وتريد الاشباع وزوجها مش واخد بالة . وكانت بكل الاحوال تمارس مع نفسها العاده السريه حتي بعد مايقذف زوجها بكسها
وكانت تتخيل اشياء كي تساعدها بالتمتع وسرعه القذف .
كانت زينب تتالم وتتعذب من قله اشباع شهوتها . طلبت من زوجها الانتر نت وبعد الحاح ركب لها الانتر نت وهناك كان الشات وكان الاتصال بالعالم الخارجي .
ابتدات زينب تتحدث مع الناس وخاصه الرجال علي الشات وتدخل باسماء مستعاره وكان من الرجال اللي يحس بيها وبشهوتها ومنهم من يرسل لها صور جنسيه ومنهم من يرسل لها من مقاطع سكس.
ابتدات زينب تحس بالرغبه اكتر وتحس ان النت ده متعتها ومتنفسها الوحيد وتحس ان الجنس شئ رهيب يهدد كيانها وخاصه رجال وشباب الشات المحترفين.
اتصالات الشات والصور والافلام حركت مشاعر زينب وكانت خلاص علي اخرها .ومن الرجال اللي عرض عليها المساعدات الجنسيه ومنهم من اثبت لها قدراتهالجنسيه وزوجها لا يحس بيها وكانت في قمه الشهوه.
اصبحت زينب من شهوتها المكبوته ككلبه اللي تجري الشوارع تبحث عن كلب ينط عليها ويمتع غرائزها .
كانت تسهر الليالي امام النت وفجاه احست زينب بالملل من النت ومن الصور والافلام واردات ان تجرب مع زوجها ولكنه لا يصمد سوي دقيقه او دقيقتين حتى الملامسات والمداعبات لم يكن لهم محل من الاعراب عند زوجها .
المهم كانت زينب قد اكملت العام 33 واصبحت بكامل انوثتها وبيوم طلب زوجهاتجهيز حالها حيث انهم سوف ينتقلون لمكان اكتر حضاره وببنايه او عماره اكبر.
انتقلت زينب الي شقه اخري وجدت فيها اناس كثيرون ولها بلكونه وشباك تستطيع ان تري الشارع والعالم اللي حولها .
كانت زينب تهتم بنفسها وبانوثتها . تعرفت زينب علي الجيران وكانت هنا كجيران من جنسيات مختلفه . وكانت هناك فاطمه جارتها من نفس جنسيتها . ابتدا بالتعارف وكل يوم الصداقه بتقوي . وابتدا النسوان كلهم بالحديث عن المعاشره الجنسيه وكل منهن يتفاخر بنفسه وبمقدره زوجها علي اشباعها وكيف ان الزوج بيشوفها مثيره علي طول.
كانت فاطمه دائما الحديث عن زوجها محمود وتصف كيف انه بيمتعها وبينعش مشاعرها وبيبسطها وكيف انه بيتمعها لما بتجيب كل ليله اكتر من خمس رعشات.كان الكلام ده بيحز بنفس زينب وكانت كل يوم بتشتاق لسماع العلاقات الجنسيه بين الستات وازواجهن .كانت دائما مغرمه بكلام جارتها فاطمه عن زوجها محمود .
كان محمود يعمل بالتدريس وكان شاب اسمر طويل ووجه مبتسم دائما وكانت عينه دائما بالارض وخاصه بوجود السيدات.
بيوم كانت جلسه الصباح بشقه فاطمه ولبست زينب كعادتها ملابس جميله واهتمت بنفسها لعل وعسي تقابل محمود زوج فاطمه وتمتع عينها به . كانت زينب عندماترجع للبيت بعد سماع قصص جاراتها ترجع البيت وتتخيل نفسها محل جارتها .وتقعل العاده السريه مع نفسها .
المهم ذهبت زينب لبيت جارتها وكانت بالصاله صوره فرح فاطمه ومحمود وكان شاب حقيقي جميل وبحبوح بالصوره . اشتاقت زينب اكتر لرؤيه محمود بالحقيقه ولكن الصبح هو بالمدرسه.
كانت فاطمه كل يوم صباحا تنزل ابنها لباص المدرسه وتركبه وتطلع لشقتها . وفي المساء تنتظره امام البنايه لترجعه للبيت.
بيوم الصبح كانت زينب نازله مع ابنها للباص وفتحت الاسانسير وكان محمودزوج فاطمه بالاساسير . واحست بلخبطه ولم ترد ان تركب الاسانسير بوجوده فنزل محمود علي السلم وترك الاسانير لها.
احس زينب برغبه تجاه محمود واحست بالغريزه والشهوه تجاه وده كله من حكاوي فاطمه زوجته.
كانت دائما تصف جسم زوجها وتقول بتاعه او زبه كبير جدا لما بيدخل فيها بيملا كسي وكيف انه بيحرك مشاعرها باللمسات والقبلات والرومانسيه .كانت تسمع من هنا وتجد كسها ينزف بشراه وتحس ان كسها بيقفل ويفتح وان صدرها يبرز للامام .
بيوم كانت زينب ببيت فاطمه وطلبت دخول غرفه نوم فاطمه لتعديل ملابسهاالمهم كان غرض زينب ان تري غرفه النوم. دخلت زينب غرفه جارتها فاطمه وهي تركز علي السرير واخذت تتخيل المعارك الجنسيه اللي بين فاطمه جارتها ومحمود زوجها. جلست زينب واخدت مخده واخدت تحتضنها وتشم رائحتها وهي تحس انهامخده محمود وكانت تحتضن المخده بقوه وهي مشتاقه لرائحه محمود زوج زينب .
ابتدات زينب تظبيط مواعيد نزول ابنها للباص مع مواعيد نزول محمود لشغله.ابتدات بالابتسامات والسلامات وكانت تلبس الملابس الشيك وتضع المكياج الصارخ والبرفانات الفواحه .
كان كل صباح تزداد علاقه محمود بزينب . وكانت زينب كل يوم تزداد شهوه وزوجها نايم بالعسل مشغول بعمله وحساباته اخر الشهر .
احست زينب برغبه غريبه تجاه محمود وكانت دائما تحب سماع مغامرات جارتها فاطمه مع زوجها محمود.
بيوم كانت زينب بزياره صباحيه لفاطمه ولم تتخيل ان محمود بالبيت وهنا كان اول اتصال مباشر بين محمود وزينب . احست زينب ان نظرات محمود لها قويه وشهوانيه وكان الاتنان يتكلمان بالعين وسواد العين وكان مجرد تركيز عينين محمود بعينين زينب عمليه جنسيه رهيبه لها.
رجعت زينب لبيتها وهي غير مصدقه ان هناك من يداعب مشاعرها ويهتم بيها وتحس انها انثي معه غير رجال النت اللي ماكانوا لها سوي صورمتحركه لا تشبع طبيعتها وغريزتها.
بيوم نزلت الصبح لتزل ابنها واحست بان محمود يدفع جانبه بجانبها وهو يحاول لمس كفوفها واحست ان اطراف اصابعه تلمس فخدها واحست بدفي صوابعه واحست برغبه شديده .
ظل محمود بسيارته وهو يعمل انه بيسخنها وهنا جاء اتوبيس المدرسه وذهبت للعوده لباب الاسانسير وهي تفاجئ ان محمود خلفها ودفعها للاسانسير كان خلفهاوهي لاتدري ماذا تفعل واخد محمود بمسك صدرها وضمها اليه وهي لا تصدق من المفاجاه واحست برغبه وخوف ورعب . ودفعته وقالت له محمود ليه كده حد يشوفنا . وكلمه حد يشوفنا معناها كبيرجدا معنا انها ماعندهاش مانع بس خايفه.
المهم وقف محمود الاسانسير بين الدورين التالت والرابع واخد شفايفهابشفايفه وكان زبه شادد وزنقه بمنصفها بالظبط ولاول مره تحس زينب برجوله حقيقيه فاستسلمت لدقائق وبعدها دفعته وطلبت منه النزول .
المهم كل يوم كانت زينب تقابل محمود وكان بينهم احاسيس واشتياق وكانت زينب تتمناه بس الخوف والرعب يتملكها .
طلب كان بينهم اتصالات بالمحمول وكان هناك الكلام الساخن الغرامي الرومانسي ا للي يلين الحديد وكانت زينب قد ادمنت احاسيس محمود وكلماته المعسوله .
المهم استغل محمود الفرصه وطلب منها ان يحضر لها بالشقه فرفضت وقال استحاله ممكن زوجي يجي باي وقت .
المهم كانت فكره محمود ان يقابلها بغرفه ماتور الاسانسير بالسطوح فرفضت بالاول . واخد محمد يلح عليها وبعد الحاح وافقت علي ان تكون بوم زوجهابالشغل ويكون بعد توصيل ابنها لاتوبيس المدرسه.
تم كل شئ حسب الخطه و طلع الاثتان منفردين لغرفه الاسانسير وكانت غرفه صغيره بها ماتور الاسانسير وهناك اخدها محمود بين زراعيه وهو يقول لها بحبك بحبك بحبك وهو بتحسس كل جزئ بجسمها ويمسك صدرها ويقبلها وهي مستسلمه تماما من الشهوه المحرومه منها ابتدا محمود بوضع ايده علي بزازها ويمسكهم بقوه وهي ساحت وناحت ونامت بايده وبقت مسلوبه الاراده وكانت بعالم تاني من النشوي وكان كسها غرقان بالميه لدرجه ان كلوتها اتبل وبقي نيله .
اخد محمود بوضع ايده علي كسها وهنا احست زينب ان كسها بينتفض واحست انه بيفتح ويقفل وانه بيرتعش واحست برعشه رهيبه بجسمها واحست بعدها بالخوف وطلبت منه النزول لانها خلاص خلصت وخايفه.
نزلت زينب لشقتها واخدت دش واخدت تتزكر ايد محمود زوج فاطمه عليها واحست بنشوه وحب وغرام وهيام لمحمود وتمنته اكتر واكتر .
كان زوجها مستمر باهماله لها ولمشاعرها وكانت تعاني من النوم معه وكانتتعاني من شهوتها وكانت تتذكر محمود وتتذكر لحظات المتعه السريعه بالاسانسير .
بيوم قبل الاجازه الصيفيه قالت فاطمه انها سوف تروح اجازه مصر وان محمود زوجها ح ينتظر لبعد الامتحانات والتصحيح تم يحصلها علي مصر . المهم سافرت فاطمه الجاره وحست زينب انها يمكن لم تري محمود الا بعد الاجازه . بيوم الصبح كانت زينب لحالها بالبيت وهنا دق جرس التلفون وكان محمود وهنا ابتدا محمود بعبارات الغزل والشوق ووصف جسمها ومشاعرها واخد يقبل التلفون واحست زينب بالرغبه الشديده والجنس وبمشاعر محمود وجلست علي الكرسي وهي تدلك كسهاوتظهر مشاعرها لمحمود والانفاس ابتدات وكان التلفون ح يولع من شعورها وهناطلب محمود من زينب الحضور لشقته فلم توافق وكانت مرعوبه وقالت لا مش حاقدر . المهم اخد محمود بالالحاح عليها وهي ترفض فقال لها لو مش ح تيجي حانهي علاقتي معاكي .بالاول لم تصدق وهنا قالت له انت بتحبني ليه بتعاملني كده فقال لها لانك مش حاسه بيا وبمشاعري تجاهك وهنا قال لها محمود خلاص دي اخر مره اكلمك فيها وقفل التلفون .
تجننت زينب واتصلت بيه بالبيت واترجته ان لا يستمر معها لانها لا تستطيع العيش بدونه فالح عليها فلم توافق فقفل التلفون.
المهم حاولت زينب الكلام مع محمود وهو لا يعطيها الفرصه ويقول لها عاوزه تتكلمي معي اطلعي لعندي فلم توافق.
المهم منع محمود نفسه عن زينب لايام وهي ح تتجنن واخدت تقاوم جسمها وعقلهاتقاوم غريزتها وصوت عقلها ولكن صوت الغريزه كان اقوي من عقلها.
بيوم الصبح كلمت محمود وهنا قال لها ح تيجي والا لا قالت ح اجي بس متاخرنيش فقط خس دقائق.
المهم لبست وتشيكت وكانت لابسعه بلوزه بيضاء خفيفه وبنطلون استريتش شادد علي طيظها وكسها . وهنا دخلت لشقه محمود بسرعه لحسن حد يشوها وهناك كانت خيالات فاطمه امام عينيها تملا الشقه وهنا هجم عليها محمود واخدها بيناحضانه واخد يقبل ايدها ويقبل شفايفها ويحسس علي جسمها وكانت ناعمه وسخنه وهنا تركت زينب نفسها لمحمود يفعل اللي عاوزه كانت كقطعه القماش الناعم في يد خياط يحاول بيها مايريده مسكها محمود واخد يحسس علي كل جزئ بجسمها وهيتحس بالرعشه تدب بكل جسمها واخد يمسح شعرها وكانت خلاص رجلها مش قادره تشيلها . وجلس محمود علي كرسي الكنب العريض وجلست علي رجله واخد يقبلهاوهنا اخدها بين احضانه وكان ظهرها بصدره وكان زبه منتصب ويخبط بطيظها واخديحضنها ويضمها لزبه واخد بلف ايده حول صدرها ومسك بزازها بايديه الاتنين ونزل بايده علي رجلها وفتحها واخد يحسس علي كسها وهنا دخل محمود ايده بين الكيلوت البنطلون ووصل لكسها اللي كان مليان ماء وشهو ه ورغبات . واخد يدلك كسها واخد يضع ايده داخل كسها وكانت علي الاخر .
المهم دفعها محمود علي الكرسي وكانت ترقدعلي ايدها ورجلها وطيظها مدفوعهللخلف ونزل البنطلون لحد فخادها وكان كسها يبز للخارج واخد بتليك كسهابايده وهي تقول اه اه اه مش معقول حرام عليك مش قادره انت جميل اؤوي انت رهيب بتعمل فيا ايه يامحمود وهنا هاج محمود وهي بالوضع دع واخرج زبه منالبنطلون ونزل البنطلون بتاعه وكان زبه رهيب بكامل انتصابه وكانت راس زبه كلها حمره وبحجم الليمونه واخد بدفع زبه بكسها من الخلف وهي تصرخ وتقول بحبك بحبك بحبك اه اه اه محمود اف اديني اكتر اه اه اه اخ اخ اخ اف كان وضع رهيب استمر وقت ليس بقليل واخيرا احست زينب ان شيائا يندفع من كسهاللخلف واحست ان جسمها كله بيرتعش ونزلت من علي ركبتها ولم تحس بنفسها الاومحمود يلفها علي ظهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويضع زبه بكسها ويستمربالنيك وهي تتاوه وتتمتع وهي تنتشي من رجل يعرف كيف يمتع المراه كان نيك رهيب لزينب وهنا قال لها محمود انا حجيبب حجيب وقزف منيه بكسها واحست زينبب ماء ساخنه يدخل كسها وهنا لم تستحمل وارتعش جسمها بحراره واحست لاول مره بحياتها بزوبر الرجل واحست ان شهوتها قد كسرت وان هناك شخص قد ركب مشاعرها وهداها وجابت ظهرها واشبع حرمانها واشتياقها.
استمر حال محمود وزينب الي ان انتهت اعاره محمود بالبلد الخليجي وسافرلمصر وظلت زينب بالبلد الخليجي وتمادت المشاكل وطلقت زينب من زوجها ورجعت مع ابنها لبلدها .نهايه الكبت والحرمان نهايه خطيره الكبت والشهوه بيولدوا الانفجار وها الانفجار بيكون ببعض الاحيان مميت يدفع صاحبته لعمل اشياءكثيره..
للمزيد على الرابط التالى
http://alskandr.forumotion.com/f130-montada
الخميس يوليو 08, 2021 4:15 pm من طرف eslam69xx
» النسخة السكسيةلقيلم قراصنة الكاريبى مترجم - Pirates vol. 1 xXx 2005 Bluray
الثلاثاء أبريل 21, 2020 9:58 am من طرف elkinge18
» شرموطه السينما المصريه استعراض غادة عبد الرازق لا يفوتكم
الإثنين فبراير 13, 2017 5:46 pm من طرف adelfadlfadl
» للبوة منة شلبى
الإثنين فبراير 13, 2017 5:17 pm من طرف adelfadlfadl
» صور سكس هيفاء وهبي 23 صورة حصريا
الإثنين فبراير 13, 2017 5:16 pm من طرف adelfadlfadl
» الجنس الفموي
الأربعاء أبريل 06, 2016 7:02 pm من طرف الكابتن
» العلاج الطبى السليم للقذف المبكر ... حصريا على ندى الاحباب
الأربعاء أبريل 06, 2016 6:57 pm من طرف الكابتن
» سلسلة رقصنى وشخلعنى 3
الثلاثاء أبريل 05, 2016 9:07 pm من طرف ahmadnoor
» العراقيه ألاء كريم نجمه البورنو الصاعده في اول فيديو سكس
الجمعة مارس 25, 2016 1:06 pm من طرف الكابتن