لمن لا يعرف محافظة الدقهلية فهي محافظة تقع بشمال دلتا مصر قريبة من البحر
الأبيض المتوسط وقد كانت تلك المحافظة مقرا للفرنسيين أثناء الإحتلال
الفرنسي لمصر، ويقال أن الفرنسيون لم يتركوا بنت أو إمرأة بالمحافظة إلا
وكشفوا مستورها وضاجعوها بكل ما هو حديث فى المضاجهة بذلك الوقت، حتي
كان أغلب البنات وقتها حوامل من أبناء الفرنسيين، وبذلك نشأ جيل جديد
فى تلك المحافظة يتميز بالجمال الباهر، وإشتهرت محافظة الدقهلية حتي
يومنا هذا بجمال أبنائها وبناتهافى منزل شديد الفقر فى أحد قري تلك
المحافظة ولدت فاطمة لأب وأم فقراء بينما كانت السابعة فى الترتيب بين
أخواتها فقد سبقها ولدان وأربع بنات لتصبح هي سابع جسد يعيش بذلك
المنزل الضيق، كان المنزل مبنيا من الطوب اللبن ومكون من غرفة واحدة
ينام بها كل أفراد الأسرة فبأحد الأركان يوجد السرير الوحيد الذي تعرفه
تلك العائلة ويحتله الأب والأم بينما الأبناء ينامون فوق سجادة ممتلئة
بالأتربة ملقاه بوسط الغرفة، فلكم أن تتخيلوا ستة أجساد تنام فى مساحة لا
تتجاوز المترين بعدما أضيف لهم جسد سابع يشاركهم ضيقهم، وكان يوجد
بزاوية حجرة ضيقة تستخدم كحمام للعائلة بينما يواريها باب خشبي به من
الثقوب ما يجعله عديم النفع فهو وإن كان يخفي وجه الموجود بالحمام إلا
إنه لا يخفي باقي جسده
كان الأب يعمل بأحد الحقول من الصباح الباكر ولا يعود إلا بعد اذان المغرب
لتشعل الأم إضاءة ضعيفة مستخدمة مصباح يعمل بالغاز بينما يجتمع أفراد
الأسرة للعشاء ثم يخلدون للنوم حيث ينام الوالدان سويا على السرير بينما
يتسابق الأبناء كل يحاول الحصول على جزء يستوعب بعضا من جسده على تلك
السجادة
كان الصبيان أحمد ومحمود قد أخرجهما والدهما من المدرسة حينما أنهيا
دراستهما الإبتدائية ليدفع بهما فى أحد الحقول للعمل وقد شاركتهما الأخت
الكبرى حسنية بينما لا يزال بنتان بالمرحلة الإبتدائية والصغريتان من
بينهما فاطمة لم يدخلا للمدرسة بعد
بدأ إدراك فاطمة ينموا على تلك الحركات الغريبة التي كانت تحدث بين
والدها ووالدتها، ففي بعض الليالي كان الأب يأمر الأولاد بعدم النظر تجاه
السرير لتسمع بعدها فاطمة حركة عنيفة على السرير بينما تصدر أمها
تأوهات تدل على ألمها الشديد فكانت فاطمة تبكي لإعتقادها أن أبيها يضرب
أمها، بينما كانت تسمع ضحكات خافتة بين أخيها الكبير وأختها الكبري
والبقية يتصنعون النوم العميق فقد كان الأب ينهال بعصا رفيعة على من
يتجرأ ويقاطعهما او يصدر صوتا حتي يبدأ الدم فى الظهور من جسده، تجرأت
فاطمة فى أحد الأيام لتنظر ما يحدث على السرير، فرفعت وجهها لتري أبيها
وأمها وقد تكوما تحت الأغطية لا يظهر منهما شيئا بينما صار جسد الأب فوق
الأم ورأت مكان مؤخرته يعلوا ويهبط بينما الأم تئن مع كل دفعة من مؤخرة
الأب الجاثم فوقها، لم تكن تفهم فاطمة فى ذلك الوقت ماذا يحدث ولكنها فى
أحد المرات تجرأت وسألت أمها وكانت الإجابة صفعة شديدة على وجهها
أوقعتها أرضا بينما الأم تصرخ بها يا بنت الشرموطة ... إنتي من صغرك
ناوية تطلعي شرموطة، بكت فاطمة كثيرا بينما كانت تفكر لماذا ضربتها
أمها وما معني كلمة شرموطة
كانت فاطمة قد بلغت الخامسة حينما أضيف ثلاثه أجساد أخري على تلك
السجادة فأصبح تلاصق الأخوة شديدا أثناء النوم حتي إنهم إعتادوا أن
يستغرقوا فى النوم فى أي وضع بينما كل جسد يحمل بعض السيقان والأيادي
الإضافية من باقي الإخوة
فى أحد الأيام إستيقظت فاطمة فى منتصف الليل على صرخات شديدة وأصوات تلك
العصا الرفيعة التي يستخدمها الأب للعقاب، فنظرت فإذا العصا تنهال على
أحمد الأخ الأكبر بينما الأم ممسكة بحسنية الأخت الكبري تلكمها بأقدامها فى
بطنها، كان أحمد يصرخ من الضربات المتلاحقة بينما الأب يصرخ قائلا
أختك ... أختك يا إبن الوسخة ... بتنيك أختك يا إبن المتناكة، ويرد
أحمد فى توسلات حرمت يابا ... حرمت والله، بينما تردد الأم بعض السباب
أثناء ركلها لجسد حسنية التي تكورت على الأرض لتلافى الركلات وهى تصرخ
بينما لمحت فاطمة لباس حسنية وهو معلقا بإحدي ساقيها فيبدوا أنها كانت
تحاول إرتدائه على عجل فلم يتيسر لها، بدأ الدم يخرج من جسد أحمد نتيجة
لضرب ألأب بينما الأب مستمر فى ضرباته المؤلمة ولا يوال يردد كلامه عما كان
يفعله الأخ مع الأخت بينما إستغل أحمد توقف ألأب للحظات لبدل العصا من يد
لأخري لينطلق فاتحا باب المنزل ويخرج جاريا، وكانت هذه هي أخر مرة يري
أفراد الأسرة أحمد فلم يعد أحمد ثانية من يومها، إستدار الأب لحسنية
بعدما هرب أحمد ليبدأ فى عقابها بالعصا بينما الأم لا نزال تركل بطنها
بشدة وهي تقول يا بنت الوسخة
يا متناكة ... عاوزة تفضحينا يا شرموطة، ليقاطعها أبي قائلا البنت دي
لازم تتكوي علشان تتعلم الأدب، كانت فاطمة تنظر فى ذهول بينما تنهمر
دموعها فهي تري قسوة فوق الوصف بينما لا تستوعب ماحدث بين الأخين يستدعي
كل ذلك، إستدار الأب ليوقد موقد بينما يضع سكين فوق النار حتي تلتهب
بينما أسرعت الأم لتجلس على صدر حسنية وتأخذ ساقيها ترفعهما وتحتجزهما
تحت أبطيها مانعة إياها من الحركة بينما حسنية تصرخ متوسلة أن يسامحوها
وغنها لن تفعل ما فعلت ثانية، نظرت فاطمة لما بين فخذي حسنية ورأت شعرا
كثيفا يغطيه وتعجبت وقتها لماذا لا تمتلك هي شعرا مثل هذا، عاد الأب
وبيده تلك السكينة التي أصبحت حمراء اللون من أثر النيران ليقترب بها
من حسنية ويضعها بين فخذيها فى حين صرخت حسنية صرخة شديدة فقدت بعدها
الوعي بينما تصاعدت أبخرة من بين فخذيها، ضمت فاطمة فخذيها فى خوف ووجل
فقد خافت أن يفعل بها أبوها وأمها ما فعلا بحسنية ولكن الأم قامت من فوق
جسد حسنية بعدها تاركة إياها عارية بدون أن تسترها لتركلها بضع ركلات
إضافية بين فخذاها بينما حسنية لا تشعر بشئ وقد ظنتها فاطمة قد ماتت،
بينما نظر الأب بغضب لباقى الأبناء
ويمسك بالعصا ينهال بها علي أحسادهم صائحا ناموا يا اولاد الوسخة ....
حلاقيها منين ولا منين بس ياربي ... حتفضحونا يا اولاد المتناكة، فأدار كل
واحد من الأبناء جسده ليتصنع النوم بينما تركوا حسنية ملقاه كما هي
عارية ولا يجرؤ أحدا أن يطل عليها
لمشا هدة باقى الاجزاء
جعلونى عا هرة ج2
جعلوني عاهرة - جـ3
جعلوني عاهرة - جـ4
جعلوني عاهرة - جـ5
جعلوني عاهرة - جـ6
جعلوني عاهرة - جـ7
جعلوني عاهرة - جـ8
جعلوني عاهرة - جـ9
جعلوني عاهرة - جـ10
جعلونى عا هرة ج11
جعلونى عا هرة ج12
جعلونى عا هرة ج13
جعلونى عا هرة ج14
جعلونى عا هرة ج15
جعلونى عا هرة ج16
جعلونى عا هرة ج17
جعلونى عا هرة ج18
جعلونى عا هرة ج19
جعلونى عا هرة ج20
جعلونى عا هرة ج21
جعلونى عا هرة ج22
جعلونى عا هرة ج23
جعلونى عا هرة ج24
جعلونى عا هرة ج25
جعلونى عا هرة ج27
جعلونى عا هرة ج28
جعلونى عا هرة ج29
جعلونى عا هرة ج30
جعلونى عا هرة ج31
جعلونى عا هرة ج32
جعلونى عا هرة ج33
الأبيض المتوسط وقد كانت تلك المحافظة مقرا للفرنسيين أثناء الإحتلال
الفرنسي لمصر، ويقال أن الفرنسيون لم يتركوا بنت أو إمرأة بالمحافظة إلا
وكشفوا مستورها وضاجعوها بكل ما هو حديث فى المضاجهة بذلك الوقت، حتي
كان أغلب البنات وقتها حوامل من أبناء الفرنسيين، وبذلك نشأ جيل جديد
فى تلك المحافظة يتميز بالجمال الباهر، وإشتهرت محافظة الدقهلية حتي
يومنا هذا بجمال أبنائها وبناتهافى منزل شديد الفقر فى أحد قري تلك
المحافظة ولدت فاطمة لأب وأم فقراء بينما كانت السابعة فى الترتيب بين
أخواتها فقد سبقها ولدان وأربع بنات لتصبح هي سابع جسد يعيش بذلك
المنزل الضيق، كان المنزل مبنيا من الطوب اللبن ومكون من غرفة واحدة
ينام بها كل أفراد الأسرة فبأحد الأركان يوجد السرير الوحيد الذي تعرفه
تلك العائلة ويحتله الأب والأم بينما الأبناء ينامون فوق سجادة ممتلئة
بالأتربة ملقاه بوسط الغرفة، فلكم أن تتخيلوا ستة أجساد تنام فى مساحة لا
تتجاوز المترين بعدما أضيف لهم جسد سابع يشاركهم ضيقهم، وكان يوجد
بزاوية حجرة ضيقة تستخدم كحمام للعائلة بينما يواريها باب خشبي به من
الثقوب ما يجعله عديم النفع فهو وإن كان يخفي وجه الموجود بالحمام إلا
إنه لا يخفي باقي جسده
كان الأب يعمل بأحد الحقول من الصباح الباكر ولا يعود إلا بعد اذان المغرب
لتشعل الأم إضاءة ضعيفة مستخدمة مصباح يعمل بالغاز بينما يجتمع أفراد
الأسرة للعشاء ثم يخلدون للنوم حيث ينام الوالدان سويا على السرير بينما
يتسابق الأبناء كل يحاول الحصول على جزء يستوعب بعضا من جسده على تلك
السجادة
كان الصبيان أحمد ومحمود قد أخرجهما والدهما من المدرسة حينما أنهيا
دراستهما الإبتدائية ليدفع بهما فى أحد الحقول للعمل وقد شاركتهما الأخت
الكبرى حسنية بينما لا يزال بنتان بالمرحلة الإبتدائية والصغريتان من
بينهما فاطمة لم يدخلا للمدرسة بعد
بدأ إدراك فاطمة ينموا على تلك الحركات الغريبة التي كانت تحدث بين
والدها ووالدتها، ففي بعض الليالي كان الأب يأمر الأولاد بعدم النظر تجاه
السرير لتسمع بعدها فاطمة حركة عنيفة على السرير بينما تصدر أمها
تأوهات تدل على ألمها الشديد فكانت فاطمة تبكي لإعتقادها أن أبيها يضرب
أمها، بينما كانت تسمع ضحكات خافتة بين أخيها الكبير وأختها الكبري
والبقية يتصنعون النوم العميق فقد كان الأب ينهال بعصا رفيعة على من
يتجرأ ويقاطعهما او يصدر صوتا حتي يبدأ الدم فى الظهور من جسده، تجرأت
فاطمة فى أحد الأيام لتنظر ما يحدث على السرير، فرفعت وجهها لتري أبيها
وأمها وقد تكوما تحت الأغطية لا يظهر منهما شيئا بينما صار جسد الأب فوق
الأم ورأت مكان مؤخرته يعلوا ويهبط بينما الأم تئن مع كل دفعة من مؤخرة
الأب الجاثم فوقها، لم تكن تفهم فاطمة فى ذلك الوقت ماذا يحدث ولكنها فى
أحد المرات تجرأت وسألت أمها وكانت الإجابة صفعة شديدة على وجهها
أوقعتها أرضا بينما الأم تصرخ بها يا بنت الشرموطة ... إنتي من صغرك
ناوية تطلعي شرموطة، بكت فاطمة كثيرا بينما كانت تفكر لماذا ضربتها
أمها وما معني كلمة شرموطة
كانت فاطمة قد بلغت الخامسة حينما أضيف ثلاثه أجساد أخري على تلك
السجادة فأصبح تلاصق الأخوة شديدا أثناء النوم حتي إنهم إعتادوا أن
يستغرقوا فى النوم فى أي وضع بينما كل جسد يحمل بعض السيقان والأيادي
الإضافية من باقي الإخوة
فى أحد الأيام إستيقظت فاطمة فى منتصف الليل على صرخات شديدة وأصوات تلك
العصا الرفيعة التي يستخدمها الأب للعقاب، فنظرت فإذا العصا تنهال على
أحمد الأخ الأكبر بينما الأم ممسكة بحسنية الأخت الكبري تلكمها بأقدامها فى
بطنها، كان أحمد يصرخ من الضربات المتلاحقة بينما الأب يصرخ قائلا
أختك ... أختك يا إبن الوسخة ... بتنيك أختك يا إبن المتناكة، ويرد
أحمد فى توسلات حرمت يابا ... حرمت والله، بينما تردد الأم بعض السباب
أثناء ركلها لجسد حسنية التي تكورت على الأرض لتلافى الركلات وهى تصرخ
بينما لمحت فاطمة لباس حسنية وهو معلقا بإحدي ساقيها فيبدوا أنها كانت
تحاول إرتدائه على عجل فلم يتيسر لها، بدأ الدم يخرج من جسد أحمد نتيجة
لضرب ألأب بينما الأب مستمر فى ضرباته المؤلمة ولا يوال يردد كلامه عما كان
يفعله الأخ مع الأخت بينما إستغل أحمد توقف ألأب للحظات لبدل العصا من يد
لأخري لينطلق فاتحا باب المنزل ويخرج جاريا، وكانت هذه هي أخر مرة يري
أفراد الأسرة أحمد فلم يعد أحمد ثانية من يومها، إستدار الأب لحسنية
بعدما هرب أحمد ليبدأ فى عقابها بالعصا بينما الأم لا نزال تركل بطنها
بشدة وهي تقول يا بنت الوسخة
يا متناكة ... عاوزة تفضحينا يا شرموطة، ليقاطعها أبي قائلا البنت دي
لازم تتكوي علشان تتعلم الأدب، كانت فاطمة تنظر فى ذهول بينما تنهمر
دموعها فهي تري قسوة فوق الوصف بينما لا تستوعب ماحدث بين الأخين يستدعي
كل ذلك، إستدار الأب ليوقد موقد بينما يضع سكين فوق النار حتي تلتهب
بينما أسرعت الأم لتجلس على صدر حسنية وتأخذ ساقيها ترفعهما وتحتجزهما
تحت أبطيها مانعة إياها من الحركة بينما حسنية تصرخ متوسلة أن يسامحوها
وغنها لن تفعل ما فعلت ثانية، نظرت فاطمة لما بين فخذي حسنية ورأت شعرا
كثيفا يغطيه وتعجبت وقتها لماذا لا تمتلك هي شعرا مثل هذا، عاد الأب
وبيده تلك السكينة التي أصبحت حمراء اللون من أثر النيران ليقترب بها
من حسنية ويضعها بين فخذيها فى حين صرخت حسنية صرخة شديدة فقدت بعدها
الوعي بينما تصاعدت أبخرة من بين فخذيها، ضمت فاطمة فخذيها فى خوف ووجل
فقد خافت أن يفعل بها أبوها وأمها ما فعلا بحسنية ولكن الأم قامت من فوق
جسد حسنية بعدها تاركة إياها عارية بدون أن تسترها لتركلها بضع ركلات
إضافية بين فخذاها بينما حسنية لا تشعر بشئ وقد ظنتها فاطمة قد ماتت،
بينما نظر الأب بغضب لباقى الأبناء
ويمسك بالعصا ينهال بها علي أحسادهم صائحا ناموا يا اولاد الوسخة ....
حلاقيها منين ولا منين بس ياربي ... حتفضحونا يا اولاد المتناكة، فأدار كل
واحد من الأبناء جسده ليتصنع النوم بينما تركوا حسنية ملقاه كما هي
عارية ولا يجرؤ أحدا أن يطل عليها
لمشا هدة باقى الاجزاء
اضغط على الروابط التالية
جعلوني عاهرة
جعلونى عا هرة ج2
جعلوني عاهرة - جـ3
جعلوني عاهرة - جـ4
جعلوني عاهرة - جـ5
جعلوني عاهرة - جـ6
جعلوني عاهرة - جـ7
جعلوني عاهرة - جـ8
جعلوني عاهرة - جـ9
جعلوني عاهرة - جـ10
جعلونى عا هرة ج11
جعلونى عا هرة ج12
جعلونى عا هرة ج13
جعلونى عا هرة ج14
جعلونى عا هرة ج15
جعلونى عا هرة ج16
جعلونى عا هرة ج17
جعلونى عا هرة ج18
جعلونى عا هرة ج19
جعلونى عا هرة ج20
جعلونى عا هرة ج21
جعلونى عا هرة ج22
جعلونى عا هرة ج23
جعلونى عا هرة ج24
جعلونى عا هرة ج25
جعلونى عا هرة ج27
جعلونى عا هرة ج28
جعلونى عا هرة ج29
جعلونى عا هرة ج30
جعلونى عا هرة ج31
جعلونى عا هرة ج32
جعلونى عا هرة ج33
جعلونى عا هرة ج34
جعلونى عا هرة ج35
جعلونى عا هرة ج36
جعلونى عا هرة ج37
جعلونى عا هرة ج38
جعلونى عا هرة ج39
جعلونى عا هرة ج40
جعلونى عا هرة ج35
جعلونى عا هرة ج36
جعلونى عا هرة ج37
جعلونى عا هرة ج38
جعلونى عا هرة ج39
جعلونى عا هرة ج40
الخميس يوليو 08, 2021 4:15 pm من طرف eslam69xx
» النسخة السكسيةلقيلم قراصنة الكاريبى مترجم - Pirates vol. 1 xXx 2005 Bluray
الثلاثاء أبريل 21, 2020 9:58 am من طرف elkinge18
» شرموطه السينما المصريه استعراض غادة عبد الرازق لا يفوتكم
الإثنين فبراير 13, 2017 5:46 pm من طرف adelfadlfadl
» للبوة منة شلبى
الإثنين فبراير 13, 2017 5:17 pm من طرف adelfadlfadl
» صور سكس هيفاء وهبي 23 صورة حصريا
الإثنين فبراير 13, 2017 5:16 pm من طرف adelfadlfadl
» الجنس الفموي
الأربعاء أبريل 06, 2016 7:02 pm من طرف الكابتن
» العلاج الطبى السليم للقذف المبكر ... حصريا على ندى الاحباب
الأربعاء أبريل 06, 2016 6:57 pm من طرف الكابتن
» سلسلة رقصنى وشخلعنى 3
الثلاثاء أبريل 05, 2016 9:07 pm من طرف ahmadnoor
» العراقيه ألاء كريم نجمه البورنو الصاعده في اول فيديو سكس
الجمعة مارس 25, 2016 1:06 pm من طرف الكابتن