القصة من القصص الواقعية القديمة ترويها صاحبتها بعد مرور زمن طويل على الحادثة فتقول :
تزوجت و أنا في سن الـ 16 من رجل عمره 25 سنة و سكنت في بيت مستقل و أنجبت 4 أطفال بنتان وولدان و ربيتهم حتى كبروا و دخلوا الجامعة . لم أكن أعرف الكثير عن الجنس فقط ما أحصل عليه من زوجي أو بعض الحوارات بين نساء الحي في الحمام أو الأعراس . في سن ال38 كنت مازلت أتمتع بجمالي و جسمي الرشيق نظرا لطبيعة حياتنا البدوية و كثرة العمل بمعنى رياضة إجبارية ههههه و هذا ما ساعدني على الإحتفاظ برشاقتي و جمالي الطبيعي ، أما الجنس فكنت أحيانا أكتفي جنسيا من زوجي و أحيانا أحتاج للمزيد لكن المجتمع صعب و لا أستطيع أن أطلب من زوجي ، أحاول أن أبين له أني محتاجة للنيك الليلة بحركات و احتكاكات و لباس شفاف و معطر حسب الإمكانيات المتوفرة ، كانت الخطة تنجح أحيانا فأنال شهوتي من زوجي وأحياناً تفشل فأنام كمداً.
فى يوم جاءنا خبر مرض أبو زوجي بمرض غريب أقعده في الفراش ، زوجته ماتت من زمن و هو لوحده في البيت و عمره 67 سنة لكنه مازال قويا فتيا . زوجي هو أكبر أبنائه و له كذلك بنتان و ولدان كلهم متزوجين في نفس القرية ماعدا نحن فنسكن في قرية مجاورة ، حماى حالته المادية جيدة جدا مما جعلهم يقومون بخدمته لما كان بصحته إما طمعا في ثروته أو احتراما له. بعد تشاور اتفق زوجي و اخوته على البقاء في بيت حماى ليلا و نهارا لكل واحد مدة شهر من الزمن لتبادل الأدوار و خاصة أن بعض بناته بدأن يظهرن انزعاجهن و احدى زوجات ابنائه رفضت الفكرة تماما و هددت زوجها الديوث بالطلاق فانصاع لها و انسلخ من الاتفاق . لا يهم انا كنت أعمل إحتراما لحماى و طاعة لزوجي فقط . جاء دوري و ذهبت للسكن عنده مدة شهر كامل و تركت أبنائي لوحدهم ، أخذني زوجي و بمجرد دخولي تركت إبنته الكبيرة المنزل بسرعة كأنها كانت في سجن
زوجي أعلمني أنه سوف يقسم وقته بيني و بين أولادي و ممكن مرات يبيت عندي عند حماى ( تعرفون السبب ) . وجدت حماى في حالة مزرية تماما و الوسخ يأكله من كل مكان و ثيابه متسخة و لحيته كبيرة غير محلوقة فتعجبت و لكن خفت من زوجي أن أشتكي أو أظهر الجزع أو أحتقر أخواته ، لكنه فهم و قالي لا عليك حبيبتي أفعلي ما تستطيعين فعله و اتركي الباقي .
ظل هو مع أبوه ليدخله الحمام و أنا نظفت البيت و شطفته ثم اهتممت بالمطبخ و بيت الضيوف ، المهم عملت من الصباح للمغرب و أتممت كل شيء و زوجي اهتم به قليلا و حلق لحيته و غير ملابسه ثم أعددت العشاء و نمنا من التعب و في الصباح غادر زوجي و تركني و أعلمني أنه الليلة يبقى في البيت لكن إن احتجت شيئا أتصل به هاتفيا . سلمت على حماى و طلبت منه أن أنظف غرفته فهز رأسه ووافق و هو مستلقي في السرير و لا يمشي إلا مستندا على أحد . طلب مني أن يدخل الحمام مع أن من سبقني كانوا يضعون له وعاءا بلاستيكيا يقضي فيه حاجته مما ترك رائحة كريهة في غرفته . رميت الوعاء و أسندته على كتفي و أدخلته الحمام و أجلسته على كرسي ليغسل وجهه و تركته قليلا و عدت لتنظيف غرفته و قمت بكل شيء و غيرت له الشراشف و الفراش و لاحظت اتساخه كثيرا ، غسلت كل شيء بآلة الغسيل الموجودة (أحسن شيئ في بيت حماى هو أن كل شيء متوفر حتى غسالة الصحون موجودة و آله صنع القهوة ، المهم كل ما لم اتصوره موجود عنده ) و لما عدت لأدخل حماى لغرفته وجدته يحاول أن يبول لكنه لا يستطيع القيام و بالتالي بال في وسط الحمام على الكرسي و بلل عباءته ، فقلت له لماذا لم تناديني أنا مثل ابنتك و تستحي مني ؟ رأيت الخجل في وجهه و قال لي بصوت خافت ما أردت أن أزعجك يا ابنتي . بدأت أساله كيف كان يقضي حاجته من قبل فقال لي في الوعاء أو في الحفاظات . كدت أبكي لحاله ثم رفعت عبائته و هو مستند علي و أخرجت قضيبه من تحت الكلسون بيدي و هو يموت خجلا ثم قربته من المرحاض و أنا ممسكة به بيدي فبال و قضي حاجته ، بعدها رفعت عبائتة و نزعت كلسونه تماما و كان كله بول و رائحة كريهة ثم غسلت قضيبه جيدا و افخاذه و نشفتهما جيدا ووعدته بحمام غدا ، ثم أجلسته على المرحاض الإفرنجي لقضاء حاجتة الكبرى و كنت أرى الخجل و الحياء على محياه و أنا أبتسم له و أضحك معه حتى يتعود علي ولا يستحي مني . رأيت عانته كثيفة و طويلة كأنه لم يستحم منذ دهر و جسمه ممبوء حبيبات حمراء من قلة الحمام و النظافة . اعتنيت به جديا ثم البسته عباءة جديدة من دون ملابس داخلية ليأخذ راحته فيها و غسلت الباقي في الغسالة . قررت أن أحممه غدا أو بعد غد حسب الوقت المتوفر لكن أردت أخذ موافقه زوجي . تغذينا مع بعض في المطبخ الذي لم يراه منذ 4 أشهر تقريبا و أطعمته بيدي ثم أخذته للقيلولة في غرفة نظيفة معطرة و فراش نقي طاهر حتى رأيت الدمع في عينيه ، فقلت له أنا ابنتك و إن استحييت مني أو رايت الدمع في عينيك سأترك البيت ولا تراني بعد اليوم و دمعت عيناي فأشفق علي و عانقته قليلا ليرتاح ثم تركته لينام . في اليوم الثاني جاء زوجي مساءا فقصصت عليه كل شيء و طلبت موافقته لأحمم أبوه غدا فوافق و دعى لي و شكرني و سب أخواته أمامي ، سألني و هو يضحك من أين أتتك الشجاعة لأخذ أبي للحمام و فعل ما لم تفعله بناته من صلبه ؟ قلت له هو أبي قبل أن يكون أبوك و سوف أخدمه حتى الممات ، لا خير في إن لم أرجع له قليلا من فضائلة التي غمرنا بها . غادر زوجي للعمل في الغد بعد ما كتبت له كل شيء يلزمني و أنا عدت لعمل البيت و اعتنيت بحماي كما يرام و قلت له بأن اليوم ليست هناك قيلولة سوف أحممك حماما لم ترا مثلة من قبل و أنا أبتسم معه و ألاطفه .أحضرت الكرسي المتحرك الذي طلبته من زوجي ثم نزعت له العباءة و تركته من دون ملابس اطلاقا و اجلسته في الكرسي ثم دخلنا الحمام ، أنا كنت مرتدية عباءة قصيرة للركبة . وضعته في حوض الحمام و تركته يتمتع بالماء حوالي الساعة تماما ثم دخلت و بدأت أحممه و أفرك جسمه من كل طرف ثم أخذت آلة الحلاقة و حلقت إبطه لأنه توجع لما أردت أن أنتف الشعر ففضلت حلقه ثم استدرت للعانة ( الشعر فوق الزب ) وضعت الصابون و بدأت أحلق و لعلمكم لكي أحلق العانة كان لابد من لمس قضيب حماى بيدي و هذا ما فعلته ، فكنت أنظف و أغسل تحت خصيتيه جيدا ثم بدأت حلق الشعر و زبه في يدي و العجيب في الأمر أن كل شيء في جسم الرجل تظهر عليه ملامح الكبر و الشيخوخة إلا الزب فيبقى كما هو ، زبه كأنه زب شاب في العشرين لكنه كبير نوعا ما من كثرة ما فركت زبه بيدي بدأ ينتفخ و ظهرت عليه معالم الإنتصاب و حماي خجلان و مكسوف مني أشد الخجل و أنا أبتسم لألطف الجو فقط ، مسك الزب في اليد له رهبة و لوعة و لذة الحقيقة لا توصف خاصة لما انتصب و تحول من جلدة الى عمود كبير دافئ ، كان حماي يتأوه كلما دعكت زبه بيدي و أنا تماديت في الأمر لما رأيته شبه مستمتع فقلت لماذا لا احلب له زبه لعله يرتاح قليلا المسكين ، تظاهرت بالحلق و زبه في يدي أحلبه بقوة أصعد و أنزل حتى بدأ حماي يرتجف و لم يقل حرفا واحدا كأنه هو كذلك أعجبه الأمر فزوجته ماتت منذ 4 سنوات تقريبا . داومت على الفرك و الحلب حتى حلقت عانته كلها و نظفتها من الشعر و لم انتبه لشكل زبه لأنه كان مغطى بالصابون لكن لما غسلت الصابون ظهر لي منتصبا كالوتد تقريبا 20 سم و غليظ غلظ ذراعي ولكنى أحسست أنه تأسف لأني لم أكمل الحلب فما كان منى إلا أن عاودت الكرة فتظاهرت بأني سأغسل جسمه مرة أخيرة بالشامبو و غمرت جسمه بالشامبو بعدما أخرجته من حوض الحمام و تمدد أرضا على ظهره ، أنا كنت شبه عارية خاصة لما تبللت بالماء فقمت بخلع العباءة لأنها ضايقتني و بقيت في السوتيان و الكيلوت فقط و كلاهما مبتل والماء يقطر منهما و رأيت نظراته لجسمي مما زاد انتصاب زبه و الحقيقة لم أهتم للأمر كثيرا فهو مريض المسكين لكن صممت على إطفاء شهوته بيدي و أكملت اللعب بزبه و هو كله رغوة و سمعته يتأوه و ينازع بصمت آههه أههه أهههه و يزفر بخجل و زبه كلما دعكته زاد انتصابا حتى أغراني مصه لكن لم أفعل بدأ حماى يرتجف بقوة و ينازع بصوت عال جدا أممممممم أسسسسس أحححححح و زبه يرتعد بين اصابعي و لما اقتربت شهوته و اقترب من القذف أمسكني بقوة من ذراعي كأنه لم يتمالك نفسه لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام و أكملت حتى رايت المني يخرج و يتدفق من الفتحة في مقدمة زبه الغليظة يشبه الشامبو تماما أبيض و كثيف أكملت الحلب و هو يرتعد و يتخبط شهوة و تلذذا و أنا أدلك زبه حتى شعرت به يرتخي و انهيت مهمتي و أشبعت عيني برؤية زبه و التلذذ به و لو خلسة ثم لففته بمناشف و أخذته لغرفته و هو مسرور وجهه محمر بعد ما كان أصفر اللون مثل الليمونة قبل ذلك ، بمجرد ما وصل لغرفته نام مباشرة و أنا اكملت عملي و كنت مسرورة لأنه مازال يتمتع بشهوته الجنسية .
استيقظ حوالي الساعة الخامسة مساءا فسمعته يناديني فأسرعت و طلب مني قضاء حاجته فاجلسته في الكرسي المتحرك و دخلت به الحمام ثم أوقفته على رجليه و رفعت العباءة و أمسكت زبه بيدي و هو يبول و رأيت زبه منتفخا و شكله متغير مثل ما كان يحدث مع زوجي لما ينيكني و يستريح يتغير شكل زبه خاصة عندما ينيكني بعد مدة طويلة مثل النفاس يتغير شكل زبه لما يرتاح و تظهر عليه كدمات و انتفاخات لكنها سرعان ما تختفي و هذا ما رأيته في زب حماى . لما أمسكت زبه بيدي أحسست بمتعته خاصة أنه لم يمنعني هذه المرة . تعمدت غسل زبه بالصابون و سرعان ما بدأ ينتصب و يتنفخ لكني أسرعت بتجفيفه و حماي احمر وجهه حياءا هو كذلك لكنه رغما عنه بدأ ينتصب . تلك الليلة أكاد أجزم أنه نام أحلى نومة منذ زمن أنه ظل يحدثني حتى منتصف الليل و أجفاني تكاد تنطبق على عيناي من النعاس . بدأ يتغير حماى صحيا و معنويا بعد ما أظهرته له من إهتمام و خاصة المرة الأخيرة في الحمام .
فى الغد عاد زوجي ووجدني قلقة و منزعجة و خاف أن أكون غيرت رأيي خاصة بعدما دخل على أبيه ووجده مسرورا و نظيفا تفوح منه رائحة المسك و العنبر و وجهه أحمر مثل الوردة ، لما سالني قلت له البارحة خفت كثيرا وحدي في الغرفة و ما نمت طوال الليل و لابد أن تجد لي حلا إما أن تنام معي كل يوم أو ترسل أحد الاولاد ينام معي أو أترك هذا البيت ، كل شيء إلا الخوف حبيبي ؟ قال لي تقدرين أن تنامي مع أبي لو رغبتي أم أنك تخافين منه ؟ قلت له كيف أخاف من أبى غير معقول لكن خفت أن ترفض أنت ؟ ثم قلت له على شرط أن أنام في الارض و هو يبقى في سريره ؟ وافق و من يومها بدأت كلما غاب زوجي أنام مع حماي في غرفته لكن أفرش في الأرض ، بدأ حماي ينتظر الحمام بفارغ الصبر و صحته تتحسن يوما على يوم ، أما في الحمام فبدأت أدخل بالسوتيان و الكيلوت فقط لكن لما أخرج أبلل عباءتي أو بيجامتي أو بدلتي الرياضية حتى يراها زوجي و أنتي تعرفين غيرة الرجل و هو يعرف أني أدخل أباه للحمام و أحممه بيدي حتى حماى انتبه للأمر و كان يبتسم فأقول له الغيرة ياأبي الغيرة لابد من استعمال الحيلة .
تطور الأمر مع حماي في الحمام فكنت احتك به كثيرا و يلتصق جسمي بجسمه خاصة لما قوي قليلا فيجد جسمي الممشوق أمامه و لا يستطيع الصبر و لما أحلب له زبه كالعادة يتمادى قليلا و يتلمس جسدي بيديه و أنا متظاهرة بعدم الانتباه لكنني مستمتعة قليلا بل كثيرا ليش الكذب حتى وصل باللمس لصدري و فلقاتي لكنه لم يدخل يده تحت الكيلوت أبدا خوفا من ردة فعلي أو أنه لم يطمئن لي بعد . كنت مستمتعة برؤية زبه و اللعب به آخر متعة كان يعجبني و هو يقذف و حماي يتعصر مكانه و يصرخ و ينازع و يلمس جسمي بنعومة و احتراف حتى كسي كان يتبلل بسوائلي المهبلية ، احدى المرات قررت أن استحم معه لما عرقت كثيرا من شطف البيت و الجو حار جدا فدخلت كعادتي و يقيت في ملابسي الداخلية فقط و بدأت أحممه و أستحم و هذه المرة حلقت له عانته ليرتاح ثم رايت أن أحلق عانتي أنا كذلك لأنها كبرت كثيرا و ربما ناكني زوجي و قرف منها . قلت في نفسي قبل أن أنزع كيلوتي لابد من أن أوصل حماي لشهوته حتى لا يشتهيني بعدين و ربما هجم علي أو فعل شيئا لا أستطيع رده و قد أرغب فيه أنا كذلك ، فأنا امرأة ضعيفة قبل كل شيء . لعبت بزبه بقوة هائلة حتى قذف بسرعة لا تصدق و هو يلمس طيزي و بزازي من فوق السوتيان و يدلكهما مع أن السوتيان كان شبه نازل من البلل فكانت يده تقع على بزازي مباشرة و كنت مستمتعة كثيرا و بزازي تتصلب بسرعة و عرفت انه على علم بشبقي و شهوتي فهو رجل قبل كل شيء ، لما قذف لم ينزع يده و ظل يحك و يستمتع لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام و نزعت السوتيان أمامه و قلت في نفسي خلاص حماي قضى وطره و كل شيء يمكنه فعله هو التمتع و التفرج على هذا الجسم الساخن المتفجر إذن لماذا أحرمه منه ، نزعت الكيلوت كذلك و وضعت الصابون في عاتني و على كسي و بدأت أحلق أمامه و هو يدقق النظر في كسي مندهش و لعابه يسيل ربما من زمن لم يرى كسا أمامه و مع الوقت و أنا أحك بظري ( زنبوري) و أنظر في زب شيخي المنتصب قليلا بدأت أشعر بالشهوة و تحركت غريزتي الأنثوية لما أتممت الحلق وضعت قليلا من الشامبو و أكملت التلذذ حتى رايت شيخي يضع يده في زبه و يحكه أول مرة يحلب زبه بيده و أنا أرتعش أمامه كحورية البحر الهائجة ، وضعت له بعض الشامبو في يده لكي يسهل عليه الأمر فمد يده لجسمي كما كان يفعل و أنا أكملت حك بظري و كسي بقوة و تمنيته يغتصبني في تلك اللحظة و يقفز علي مثل النمر لكنه تحكم في مشاعره زعم هيجانه و لما رأيته هكذا و علمت أنه لن يفعل أي شيء من دون إشارة مني أمسكت زبه بيدي أحلبه و هو ينازع و أنا أتلوى أمامه ثم لما اقتربت يده من كسي مسكتها و وضعتها في الكس مباشرة و أنا شبه نائمة من الشبق و الشهوة و من دون وعي و المشاعر تتحكم في ، بدأ يلعب بكسي و مباشرة يده تدلك الزنبور و تقعطني شهوة و تلذذا و صراخا خافتا و هو بجانبي فصعدت فوقه جرأة و وضعت جسمي فوق جسمه ملتصقين و انتظرته يقوم بخطوة أخرى لكنه انشغل بجسمي فقط و فمه في صدري كأنه طفل رضيع ، أمسكت زبه بيدي و حركته بين شفرات كسي المبلل بالسوائل فإرتجف حماي تحتي كالسمكة لما تخرج من الماء و نازع آآآآآههههه ثبّتّ زبه بين شفرات كسي ثم نزلت للخلف قليلا حتى دخل للنصف فقام حماى بجمع كامل قوته و أدخل كامل زبه في كسي و هنا أمسكته بيدي من عنقه و كتفيه و التصقت به من اللذة و الصراخ ، زبه طويل دخل عميقا جدا فأحسست به يلامس قلبي و شهوتي زادت و أصبحت كاللبوة المتوحشة أبحث عن المحنة و اللذة و أنزل على زبه بجسمي ثم أصعد متكأة على كتفيه و كلما نزلت هو دفع زبه للأعلى فيلتقي هبوطي مع صعود زبه فتكون شرارة قوية نصرخ منها معا ههههههههه تعبت قليلا فاخرجت زبه و نمت على ظهري و مسكته من يديه ليصعد فوقي ، فجمع ما تبقى له من قوة و صعد على جسمي و نام فوقي و أنا أدخلت زبه في كسي بعدما وضعت رجلي على ظهره و جذبته إلي بقوة و استحليت دخول الزب و خروجه للرأس من كسي فكان ينيكني كانه حصان جامح و تعجبت من اين أتته هذه القوة ، كان ينازع و يتنهد و يتعرق لكن الماء يخفي عرقه لما يتقاطر علي أحسبه ماءا فقط و في لحظة معينة و أنا شبه مغشي عليها من الشهوة أحسست كسي يشتعل نارا و زنبوري ينتفخ و يتضخم و يتضاعف حجمه و عرفت أن شهوتي اقتربت فأمسكته من ظهره بقوة و التصقت به و بدأت ارتعش تحته و أمص رقبته من دون شعور و أصرخ أييييييييي أييييي أيييييييييييييييي و قلت كلمة واحد فقط شيخيييييييي أييييييييييي ثم سكتت متلذذة بشهوتي القوية العارمة التي سببها زبه الضخم الطويل الغليظ الذي لا يقاوم ، كنت شبه نائمة و ما أيقظني إلا قوة زبه لما دخل في كسي كأنه زب حصان و طعنني بقوة لا تصدق ثم توقف و بدأ المني يسيل في مهبلي و يتقاطر في كسي و هو يعتصر فوقي بقوة لم أعهدها من قبل إمكانية الحمل نسيتها . ظل فوقي بعد ما قذف منيه في كسي تقريبا 10 دقائق و هو يرتاح و أنا شبه نائمة و أتلذذ بتلك اللحظة التي لم أتمنى أن تمر أبدا ثم حركته ليقوم و أنا أبتسم عمى عمى خلاص قوم من فوقي قوم ؟ تحرك فخرج زبه من كسي ششلخخخخخ و هو يتدلى كالأفعى الكبيرة و قطر المني من كسي لأنه أفرغ كل منيه في بطني ههههههه . غسلته بسرعة ثم أخذته لغرفته و هو منهار القوى فنام مباشرة و أنا نشرت الثياب كعادتي و نمت حتى المساء . هذه أول مرة ناكني فيها حماي برضاي لكن غلبتني شهوتي فقط و ما أعرف أن الأمور ستصل لهذا الحد من الشهوة . المهم هذا ما حدث بعد حوالي 15 يوما من وصولي و الــ 15 يوم الباقية كان حماي يتعافى فيها بسرعة أدهشت أبناءه و الآطباء كذلك لكنها لم تدهشني و عرفت أن سبب مرضه هو صدمة نفسية و عاطفية حادة نظرا لحرمانه من زوجته و بقائه وحده هذه المدة . كنت لما أنام معه أصعد لسريره و أمارس معه المداعبة و التقبيل حتى مص زبه كنت أفعله لكن هذه المرة ليس شفقا عليه بل شهوة و رغبة في الزب و خاصة أن زبه بهرني و أفقدني صوابي عندما كان يخترق كسي و مهبلي المبلول . لما استرجع قواه في آخر أسبوع من ذلك الشهر اغتنم فرصة وجودي بجنبه و مارس معي كل أنواع النيك و الجماع و السكس التي يعرفها و أعرفها لكنني كنت عندما ينام زوجي معي أتظاهر بالشهوة لما ينيكني و أتلوى تحته كثيرا أكثر من السابق لكي لا يشعر بشيء حتى أني كنت أمسك زبه بيدي و هذا لم أفعله معه من قبل لكنه أحبه كثيرا و مد يده لكسي هو كذلك فارتعشت تحته . بعد انتهاء الشهر كان حماي شبه معافى و استرجع كامل قواه تقريبا و اقترحت على زوجي أن نزوجه و عرضت عليه الفكرة و أعلمته أني لن أدوم له طويلا و لو تركته من دون زوجة ممكن أن ينتكس من جديد نظرا لعدم الإهتمام به و أعلمت زوجي بذلك فعمل تشاورا مع أخوته فمنهم من رفض طمعا في الثروة لأنهم حسبوه ميت لا محالة و النصف وافق و لما عرضوا عليه الأمر قال لهم موافق بشرط ؟ ماهو الشرط ؟ قال لهم نصيرة هي التي تختار لي العروس . المهم وافق الجميع و في أواخر أيامي معه كنا في السرير فقال لي حنيت للحمام هههههه و دخلنا كعادتنا لكن هذه المرة هو حلق عانتي و أنا حلقت عانته و أتممناها بأحلى نيكة يمكن لفتاة أن تحظى بها من شيخ فوق الـ 60 ، في الليل و أنا بقميص النوم الشفاف و هو بالعباءة من دون ملابس داخلية و زبه عامل خيمة كبيرة تحتها والمداعبة قائمة بينا عرضت عليه و سألت هل في قلبك فتاة تريد الزواج منها ؟ قالي نعم . فرحت و قلت من هي حتى أخطبها مباشرة ؟ قال لي هي تنام جنبي الآن و هي أحلى فتاة عرفتها في حياتي . دمعت عيناي من الفرح فانقلبت فوقه و طعنني زبه المنتصب في بطني وعانقته و أمطرته بالقبل في فمه حتى تضخم زبه المتوحش الذي لا يرتاح أبدا عن آخره و كاد يرفعني به من قوته . قلت له كلانا يعرف أنه لا مجال لذلك و لكن المتعة قائمة بيننا كلما سنحت الفرصة يا حماي الحبيب . لم يكن في ذهنه أي بنت وفقال لي أنتي اختاري لي من تريدين فقلت له خالتي في ال40 من العمر و مطلقة منذ 15 سنة لم يدخلها الزب و زواجها لم يدم إلا سنة و نصف و ليس لها أولاد ، أما جمالها فحدث ولا حرج أجمل مني ب10 مرات ، زينتها في نظره فقبل و وافق و من يومها ذهبت أنا و 2 من بناته لنخطبها ففرحت كثيرا ، مال و جاه و سلطان لم تكن تحلم به في حياتها أبدا . قضيت شهرا عنده لا يوصف كأني في عطلة شهر العسل و تمتعت بأحلى زب رأيته في حياتي و نلت رضاه و حب زوجي و اعتراف و امتنان أهله و زوّجته خالتي المطلقة و هو معها الآن في أحلى عيشة و كلما سألتها عن الجنس بينهما تستحي و تضحك و هي لا تعلم أنه دشنني بزبه قبلها و عرفت أنها تضحك لأنها تستحي أن تقول أن زبه كبير جدا . أما العلاقة بيننا فبقيت مجرد ذكريات فقط و ما مارسنا النيك بعدها إطلاقا لأنه وجد راحته في زوجته و زوجي تغيرت طريقة ممارسته للنيك لما أخذت المبادرة بنفسي و بدأت أحرك مشاعره و شهوته بشتى الطرق فأصبحت أكتفي جنسيا أكثر من قبل و نصيحة لكي أن كنتي متزوجة أو لكي حبيب أو في طريق الزواج : الجنس ليس عيبا بين الزوج و زوجته فلا تتركي زمام المبادرة لزوجك أو حبيبك وحده حاولي أن تكون لكي طريقته الخاصة في النيك ولا تستحي منه أو تخجلي لكن تدريجيا و ليس مرة واحدة ، فأنا مثلا كما قلت لكم أول شيئ فعلته هو التلذذ تحته و تحرك بشهوة ثم مسكت زبه بيدي و هكذا حتى نزعنا حاجز الخوف و الحياء بيننا و ندمنا على ما فاتنا من شهوة و متعة .
للمزيد على الرابط
http://alskandr.forumotion.com/f130-montada
تزوجت و أنا في سن الـ 16 من رجل عمره 25 سنة و سكنت في بيت مستقل و أنجبت 4 أطفال بنتان وولدان و ربيتهم حتى كبروا و دخلوا الجامعة . لم أكن أعرف الكثير عن الجنس فقط ما أحصل عليه من زوجي أو بعض الحوارات بين نساء الحي في الحمام أو الأعراس . في سن ال38 كنت مازلت أتمتع بجمالي و جسمي الرشيق نظرا لطبيعة حياتنا البدوية و كثرة العمل بمعنى رياضة إجبارية ههههه و هذا ما ساعدني على الإحتفاظ برشاقتي و جمالي الطبيعي ، أما الجنس فكنت أحيانا أكتفي جنسيا من زوجي و أحيانا أحتاج للمزيد لكن المجتمع صعب و لا أستطيع أن أطلب من زوجي ، أحاول أن أبين له أني محتاجة للنيك الليلة بحركات و احتكاكات و لباس شفاف و معطر حسب الإمكانيات المتوفرة ، كانت الخطة تنجح أحيانا فأنال شهوتي من زوجي وأحياناً تفشل فأنام كمداً.
فى يوم جاءنا خبر مرض أبو زوجي بمرض غريب أقعده في الفراش ، زوجته ماتت من زمن و هو لوحده في البيت و عمره 67 سنة لكنه مازال قويا فتيا . زوجي هو أكبر أبنائه و له كذلك بنتان و ولدان كلهم متزوجين في نفس القرية ماعدا نحن فنسكن في قرية مجاورة ، حماى حالته المادية جيدة جدا مما جعلهم يقومون بخدمته لما كان بصحته إما طمعا في ثروته أو احتراما له. بعد تشاور اتفق زوجي و اخوته على البقاء في بيت حماى ليلا و نهارا لكل واحد مدة شهر من الزمن لتبادل الأدوار و خاصة أن بعض بناته بدأن يظهرن انزعاجهن و احدى زوجات ابنائه رفضت الفكرة تماما و هددت زوجها الديوث بالطلاق فانصاع لها و انسلخ من الاتفاق . لا يهم انا كنت أعمل إحتراما لحماى و طاعة لزوجي فقط . جاء دوري و ذهبت للسكن عنده مدة شهر كامل و تركت أبنائي لوحدهم ، أخذني زوجي و بمجرد دخولي تركت إبنته الكبيرة المنزل بسرعة كأنها كانت في سجن
زوجي أعلمني أنه سوف يقسم وقته بيني و بين أولادي و ممكن مرات يبيت عندي عند حماى ( تعرفون السبب ) . وجدت حماى في حالة مزرية تماما و الوسخ يأكله من كل مكان و ثيابه متسخة و لحيته كبيرة غير محلوقة فتعجبت و لكن خفت من زوجي أن أشتكي أو أظهر الجزع أو أحتقر أخواته ، لكنه فهم و قالي لا عليك حبيبتي أفعلي ما تستطيعين فعله و اتركي الباقي .
ظل هو مع أبوه ليدخله الحمام و أنا نظفت البيت و شطفته ثم اهتممت بالمطبخ و بيت الضيوف ، المهم عملت من الصباح للمغرب و أتممت كل شيء و زوجي اهتم به قليلا و حلق لحيته و غير ملابسه ثم أعددت العشاء و نمنا من التعب و في الصباح غادر زوجي و تركني و أعلمني أنه الليلة يبقى في البيت لكن إن احتجت شيئا أتصل به هاتفيا . سلمت على حماى و طلبت منه أن أنظف غرفته فهز رأسه ووافق و هو مستلقي في السرير و لا يمشي إلا مستندا على أحد . طلب مني أن يدخل الحمام مع أن من سبقني كانوا يضعون له وعاءا بلاستيكيا يقضي فيه حاجته مما ترك رائحة كريهة في غرفته . رميت الوعاء و أسندته على كتفي و أدخلته الحمام و أجلسته على كرسي ليغسل وجهه و تركته قليلا و عدت لتنظيف غرفته و قمت بكل شيء و غيرت له الشراشف و الفراش و لاحظت اتساخه كثيرا ، غسلت كل شيء بآلة الغسيل الموجودة (أحسن شيئ في بيت حماى هو أن كل شيء متوفر حتى غسالة الصحون موجودة و آله صنع القهوة ، المهم كل ما لم اتصوره موجود عنده ) و لما عدت لأدخل حماى لغرفته وجدته يحاول أن يبول لكنه لا يستطيع القيام و بالتالي بال في وسط الحمام على الكرسي و بلل عباءته ، فقلت له لماذا لم تناديني أنا مثل ابنتك و تستحي مني ؟ رأيت الخجل في وجهه و قال لي بصوت خافت ما أردت أن أزعجك يا ابنتي . بدأت أساله كيف كان يقضي حاجته من قبل فقال لي في الوعاء أو في الحفاظات . كدت أبكي لحاله ثم رفعت عبائته و هو مستند علي و أخرجت قضيبه من تحت الكلسون بيدي و هو يموت خجلا ثم قربته من المرحاض و أنا ممسكة به بيدي فبال و قضي حاجته ، بعدها رفعت عبائتة و نزعت كلسونه تماما و كان كله بول و رائحة كريهة ثم غسلت قضيبه جيدا و افخاذه و نشفتهما جيدا ووعدته بحمام غدا ، ثم أجلسته على المرحاض الإفرنجي لقضاء حاجتة الكبرى و كنت أرى الخجل و الحياء على محياه و أنا أبتسم له و أضحك معه حتى يتعود علي ولا يستحي مني . رأيت عانته كثيفة و طويلة كأنه لم يستحم منذ دهر و جسمه ممبوء حبيبات حمراء من قلة الحمام و النظافة . اعتنيت به جديا ثم البسته عباءة جديدة من دون ملابس داخلية ليأخذ راحته فيها و غسلت الباقي في الغسالة . قررت أن أحممه غدا أو بعد غد حسب الوقت المتوفر لكن أردت أخذ موافقه زوجي . تغذينا مع بعض في المطبخ الذي لم يراه منذ 4 أشهر تقريبا و أطعمته بيدي ثم أخذته للقيلولة في غرفة نظيفة معطرة و فراش نقي طاهر حتى رأيت الدمع في عينيه ، فقلت له أنا ابنتك و إن استحييت مني أو رايت الدمع في عينيك سأترك البيت ولا تراني بعد اليوم و دمعت عيناي فأشفق علي و عانقته قليلا ليرتاح ثم تركته لينام . في اليوم الثاني جاء زوجي مساءا فقصصت عليه كل شيء و طلبت موافقته لأحمم أبوه غدا فوافق و دعى لي و شكرني و سب أخواته أمامي ، سألني و هو يضحك من أين أتتك الشجاعة لأخذ أبي للحمام و فعل ما لم تفعله بناته من صلبه ؟ قلت له هو أبي قبل أن يكون أبوك و سوف أخدمه حتى الممات ، لا خير في إن لم أرجع له قليلا من فضائلة التي غمرنا بها . غادر زوجي للعمل في الغد بعد ما كتبت له كل شيء يلزمني و أنا عدت لعمل البيت و اعتنيت بحماي كما يرام و قلت له بأن اليوم ليست هناك قيلولة سوف أحممك حماما لم ترا مثلة من قبل و أنا أبتسم معه و ألاطفه .أحضرت الكرسي المتحرك الذي طلبته من زوجي ثم نزعت له العباءة و تركته من دون ملابس اطلاقا و اجلسته في الكرسي ثم دخلنا الحمام ، أنا كنت مرتدية عباءة قصيرة للركبة . وضعته في حوض الحمام و تركته يتمتع بالماء حوالي الساعة تماما ثم دخلت و بدأت أحممه و أفرك جسمه من كل طرف ثم أخذت آلة الحلاقة و حلقت إبطه لأنه توجع لما أردت أن أنتف الشعر ففضلت حلقه ثم استدرت للعانة ( الشعر فوق الزب ) وضعت الصابون و بدأت أحلق و لعلمكم لكي أحلق العانة كان لابد من لمس قضيب حماى بيدي و هذا ما فعلته ، فكنت أنظف و أغسل تحت خصيتيه جيدا ثم بدأت حلق الشعر و زبه في يدي و العجيب في الأمر أن كل شيء في جسم الرجل تظهر عليه ملامح الكبر و الشيخوخة إلا الزب فيبقى كما هو ، زبه كأنه زب شاب في العشرين لكنه كبير نوعا ما من كثرة ما فركت زبه بيدي بدأ ينتفخ و ظهرت عليه معالم الإنتصاب و حماي خجلان و مكسوف مني أشد الخجل و أنا أبتسم لألطف الجو فقط ، مسك الزب في اليد له رهبة و لوعة و لذة الحقيقة لا توصف خاصة لما انتصب و تحول من جلدة الى عمود كبير دافئ ، كان حماي يتأوه كلما دعكت زبه بيدي و أنا تماديت في الأمر لما رأيته شبه مستمتع فقلت لماذا لا احلب له زبه لعله يرتاح قليلا المسكين ، تظاهرت بالحلق و زبه في يدي أحلبه بقوة أصعد و أنزل حتى بدأ حماي يرتجف و لم يقل حرفا واحدا كأنه هو كذلك أعجبه الأمر فزوجته ماتت منذ 4 سنوات تقريبا . داومت على الفرك و الحلب حتى حلقت عانته كلها و نظفتها من الشعر و لم انتبه لشكل زبه لأنه كان مغطى بالصابون لكن لما غسلت الصابون ظهر لي منتصبا كالوتد تقريبا 20 سم و غليظ غلظ ذراعي ولكنى أحسست أنه تأسف لأني لم أكمل الحلب فما كان منى إلا أن عاودت الكرة فتظاهرت بأني سأغسل جسمه مرة أخيرة بالشامبو و غمرت جسمه بالشامبو بعدما أخرجته من حوض الحمام و تمدد أرضا على ظهره ، أنا كنت شبه عارية خاصة لما تبللت بالماء فقمت بخلع العباءة لأنها ضايقتني و بقيت في السوتيان و الكيلوت فقط و كلاهما مبتل والماء يقطر منهما و رأيت نظراته لجسمي مما زاد انتصاب زبه و الحقيقة لم أهتم للأمر كثيرا فهو مريض المسكين لكن صممت على إطفاء شهوته بيدي و أكملت اللعب بزبه و هو كله رغوة و سمعته يتأوه و ينازع بصمت آههه أههه أهههه و يزفر بخجل و زبه كلما دعكته زاد انتصابا حتى أغراني مصه لكن لم أفعل بدأ حماى يرتجف بقوة و ينازع بصوت عال جدا أممممممم أسسسسس أحححححح و زبه يرتعد بين اصابعي و لما اقتربت شهوته و اقترب من القذف أمسكني بقوة من ذراعي كأنه لم يتمالك نفسه لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام و أكملت حتى رايت المني يخرج و يتدفق من الفتحة في مقدمة زبه الغليظة يشبه الشامبو تماما أبيض و كثيف أكملت الحلب و هو يرتعد و يتخبط شهوة و تلذذا و أنا أدلك زبه حتى شعرت به يرتخي و انهيت مهمتي و أشبعت عيني برؤية زبه و التلذذ به و لو خلسة ثم لففته بمناشف و أخذته لغرفته و هو مسرور وجهه محمر بعد ما كان أصفر اللون مثل الليمونة قبل ذلك ، بمجرد ما وصل لغرفته نام مباشرة و أنا اكملت عملي و كنت مسرورة لأنه مازال يتمتع بشهوته الجنسية .
استيقظ حوالي الساعة الخامسة مساءا فسمعته يناديني فأسرعت و طلب مني قضاء حاجته فاجلسته في الكرسي المتحرك و دخلت به الحمام ثم أوقفته على رجليه و رفعت العباءة و أمسكت زبه بيدي و هو يبول و رأيت زبه منتفخا و شكله متغير مثل ما كان يحدث مع زوجي لما ينيكني و يستريح يتغير شكل زبه خاصة عندما ينيكني بعد مدة طويلة مثل النفاس يتغير شكل زبه لما يرتاح و تظهر عليه كدمات و انتفاخات لكنها سرعان ما تختفي و هذا ما رأيته في زب حماى . لما أمسكت زبه بيدي أحسست بمتعته خاصة أنه لم يمنعني هذه المرة . تعمدت غسل زبه بالصابون و سرعان ما بدأ ينتصب و يتنفخ لكني أسرعت بتجفيفه و حماي احمر وجهه حياءا هو كذلك لكنه رغما عنه بدأ ينتصب . تلك الليلة أكاد أجزم أنه نام أحلى نومة منذ زمن أنه ظل يحدثني حتى منتصف الليل و أجفاني تكاد تنطبق على عيناي من النعاس . بدأ يتغير حماى صحيا و معنويا بعد ما أظهرته له من إهتمام و خاصة المرة الأخيرة في الحمام .
فى الغد عاد زوجي ووجدني قلقة و منزعجة و خاف أن أكون غيرت رأيي خاصة بعدما دخل على أبيه ووجده مسرورا و نظيفا تفوح منه رائحة المسك و العنبر و وجهه أحمر مثل الوردة ، لما سالني قلت له البارحة خفت كثيرا وحدي في الغرفة و ما نمت طوال الليل و لابد أن تجد لي حلا إما أن تنام معي كل يوم أو ترسل أحد الاولاد ينام معي أو أترك هذا البيت ، كل شيء إلا الخوف حبيبي ؟ قال لي تقدرين أن تنامي مع أبي لو رغبتي أم أنك تخافين منه ؟ قلت له كيف أخاف من أبى غير معقول لكن خفت أن ترفض أنت ؟ ثم قلت له على شرط أن أنام في الارض و هو يبقى في سريره ؟ وافق و من يومها بدأت كلما غاب زوجي أنام مع حماي في غرفته لكن أفرش في الأرض ، بدأ حماي ينتظر الحمام بفارغ الصبر و صحته تتحسن يوما على يوم ، أما في الحمام فبدأت أدخل بالسوتيان و الكيلوت فقط لكن لما أخرج أبلل عباءتي أو بيجامتي أو بدلتي الرياضية حتى يراها زوجي و أنتي تعرفين غيرة الرجل و هو يعرف أني أدخل أباه للحمام و أحممه بيدي حتى حماى انتبه للأمر و كان يبتسم فأقول له الغيرة ياأبي الغيرة لابد من استعمال الحيلة .
تطور الأمر مع حماي في الحمام فكنت احتك به كثيرا و يلتصق جسمي بجسمه خاصة لما قوي قليلا فيجد جسمي الممشوق أمامه و لا يستطيع الصبر و لما أحلب له زبه كالعادة يتمادى قليلا و يتلمس جسدي بيديه و أنا متظاهرة بعدم الانتباه لكنني مستمتعة قليلا بل كثيرا ليش الكذب حتى وصل باللمس لصدري و فلقاتي لكنه لم يدخل يده تحت الكيلوت أبدا خوفا من ردة فعلي أو أنه لم يطمئن لي بعد . كنت مستمتعة برؤية زبه و اللعب به آخر متعة كان يعجبني و هو يقذف و حماي يتعصر مكانه و يصرخ و ينازع و يلمس جسمي بنعومة و احتراف حتى كسي كان يتبلل بسوائلي المهبلية ، احدى المرات قررت أن استحم معه لما عرقت كثيرا من شطف البيت و الجو حار جدا فدخلت كعادتي و يقيت في ملابسي الداخلية فقط و بدأت أحممه و أستحم و هذه المرة حلقت له عانته ليرتاح ثم رايت أن أحلق عانتي أنا كذلك لأنها كبرت كثيرا و ربما ناكني زوجي و قرف منها . قلت في نفسي قبل أن أنزع كيلوتي لابد من أن أوصل حماي لشهوته حتى لا يشتهيني بعدين و ربما هجم علي أو فعل شيئا لا أستطيع رده و قد أرغب فيه أنا كذلك ، فأنا امرأة ضعيفة قبل كل شيء . لعبت بزبه بقوة هائلة حتى قذف بسرعة لا تصدق و هو يلمس طيزي و بزازي من فوق السوتيان و يدلكهما مع أن السوتيان كان شبه نازل من البلل فكانت يده تقع على بزازي مباشرة و كنت مستمتعة كثيرا و بزازي تتصلب بسرعة و عرفت انه على علم بشبقي و شهوتي فهو رجل قبل كل شيء ، لما قذف لم ينزع يده و ظل يحك و يستمتع لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام و نزعت السوتيان أمامه و قلت في نفسي خلاص حماي قضى وطره و كل شيء يمكنه فعله هو التمتع و التفرج على هذا الجسم الساخن المتفجر إذن لماذا أحرمه منه ، نزعت الكيلوت كذلك و وضعت الصابون في عاتني و على كسي و بدأت أحلق أمامه و هو يدقق النظر في كسي مندهش و لعابه يسيل ربما من زمن لم يرى كسا أمامه و مع الوقت و أنا أحك بظري ( زنبوري) و أنظر في زب شيخي المنتصب قليلا بدأت أشعر بالشهوة و تحركت غريزتي الأنثوية لما أتممت الحلق وضعت قليلا من الشامبو و أكملت التلذذ حتى رايت شيخي يضع يده في زبه و يحكه أول مرة يحلب زبه بيده و أنا أرتعش أمامه كحورية البحر الهائجة ، وضعت له بعض الشامبو في يده لكي يسهل عليه الأمر فمد يده لجسمي كما كان يفعل و أنا أكملت حك بظري و كسي بقوة و تمنيته يغتصبني في تلك اللحظة و يقفز علي مثل النمر لكنه تحكم في مشاعره زعم هيجانه و لما رأيته هكذا و علمت أنه لن يفعل أي شيء من دون إشارة مني أمسكت زبه بيدي أحلبه و هو ينازع و أنا أتلوى أمامه ثم لما اقتربت يده من كسي مسكتها و وضعتها في الكس مباشرة و أنا شبه نائمة من الشبق و الشهوة و من دون وعي و المشاعر تتحكم في ، بدأ يلعب بكسي و مباشرة يده تدلك الزنبور و تقعطني شهوة و تلذذا و صراخا خافتا و هو بجانبي فصعدت فوقه جرأة و وضعت جسمي فوق جسمه ملتصقين و انتظرته يقوم بخطوة أخرى لكنه انشغل بجسمي فقط و فمه في صدري كأنه طفل رضيع ، أمسكت زبه بيدي و حركته بين شفرات كسي المبلل بالسوائل فإرتجف حماي تحتي كالسمكة لما تخرج من الماء و نازع آآآآآههههه ثبّتّ زبه بين شفرات كسي ثم نزلت للخلف قليلا حتى دخل للنصف فقام حماى بجمع كامل قوته و أدخل كامل زبه في كسي و هنا أمسكته بيدي من عنقه و كتفيه و التصقت به من اللذة و الصراخ ، زبه طويل دخل عميقا جدا فأحسست به يلامس قلبي و شهوتي زادت و أصبحت كاللبوة المتوحشة أبحث عن المحنة و اللذة و أنزل على زبه بجسمي ثم أصعد متكأة على كتفيه و كلما نزلت هو دفع زبه للأعلى فيلتقي هبوطي مع صعود زبه فتكون شرارة قوية نصرخ منها معا ههههههههه تعبت قليلا فاخرجت زبه و نمت على ظهري و مسكته من يديه ليصعد فوقي ، فجمع ما تبقى له من قوة و صعد على جسمي و نام فوقي و أنا أدخلت زبه في كسي بعدما وضعت رجلي على ظهره و جذبته إلي بقوة و استحليت دخول الزب و خروجه للرأس من كسي فكان ينيكني كانه حصان جامح و تعجبت من اين أتته هذه القوة ، كان ينازع و يتنهد و يتعرق لكن الماء يخفي عرقه لما يتقاطر علي أحسبه ماءا فقط و في لحظة معينة و أنا شبه مغشي عليها من الشهوة أحسست كسي يشتعل نارا و زنبوري ينتفخ و يتضخم و يتضاعف حجمه و عرفت أن شهوتي اقتربت فأمسكته من ظهره بقوة و التصقت به و بدأت ارتعش تحته و أمص رقبته من دون شعور و أصرخ أييييييييي أييييي أيييييييييييييييي و قلت كلمة واحد فقط شيخيييييييي أييييييييييي ثم سكتت متلذذة بشهوتي القوية العارمة التي سببها زبه الضخم الطويل الغليظ الذي لا يقاوم ، كنت شبه نائمة و ما أيقظني إلا قوة زبه لما دخل في كسي كأنه زب حصان و طعنني بقوة لا تصدق ثم توقف و بدأ المني يسيل في مهبلي و يتقاطر في كسي و هو يعتصر فوقي بقوة لم أعهدها من قبل إمكانية الحمل نسيتها . ظل فوقي بعد ما قذف منيه في كسي تقريبا 10 دقائق و هو يرتاح و أنا شبه نائمة و أتلذذ بتلك اللحظة التي لم أتمنى أن تمر أبدا ثم حركته ليقوم و أنا أبتسم عمى عمى خلاص قوم من فوقي قوم ؟ تحرك فخرج زبه من كسي ششلخخخخخ و هو يتدلى كالأفعى الكبيرة و قطر المني من كسي لأنه أفرغ كل منيه في بطني ههههههه . غسلته بسرعة ثم أخذته لغرفته و هو منهار القوى فنام مباشرة و أنا نشرت الثياب كعادتي و نمت حتى المساء . هذه أول مرة ناكني فيها حماي برضاي لكن غلبتني شهوتي فقط و ما أعرف أن الأمور ستصل لهذا الحد من الشهوة . المهم هذا ما حدث بعد حوالي 15 يوما من وصولي و الــ 15 يوم الباقية كان حماي يتعافى فيها بسرعة أدهشت أبناءه و الآطباء كذلك لكنها لم تدهشني و عرفت أن سبب مرضه هو صدمة نفسية و عاطفية حادة نظرا لحرمانه من زوجته و بقائه وحده هذه المدة . كنت لما أنام معه أصعد لسريره و أمارس معه المداعبة و التقبيل حتى مص زبه كنت أفعله لكن هذه المرة ليس شفقا عليه بل شهوة و رغبة في الزب و خاصة أن زبه بهرني و أفقدني صوابي عندما كان يخترق كسي و مهبلي المبلول . لما استرجع قواه في آخر أسبوع من ذلك الشهر اغتنم فرصة وجودي بجنبه و مارس معي كل أنواع النيك و الجماع و السكس التي يعرفها و أعرفها لكنني كنت عندما ينام زوجي معي أتظاهر بالشهوة لما ينيكني و أتلوى تحته كثيرا أكثر من السابق لكي لا يشعر بشيء حتى أني كنت أمسك زبه بيدي و هذا لم أفعله معه من قبل لكنه أحبه كثيرا و مد يده لكسي هو كذلك فارتعشت تحته . بعد انتهاء الشهر كان حماي شبه معافى و استرجع كامل قواه تقريبا و اقترحت على زوجي أن نزوجه و عرضت عليه الفكرة و أعلمته أني لن أدوم له طويلا و لو تركته من دون زوجة ممكن أن ينتكس من جديد نظرا لعدم الإهتمام به و أعلمت زوجي بذلك فعمل تشاورا مع أخوته فمنهم من رفض طمعا في الثروة لأنهم حسبوه ميت لا محالة و النصف وافق و لما عرضوا عليه الأمر قال لهم موافق بشرط ؟ ماهو الشرط ؟ قال لهم نصيرة هي التي تختار لي العروس . المهم وافق الجميع و في أواخر أيامي معه كنا في السرير فقال لي حنيت للحمام هههههه و دخلنا كعادتنا لكن هذه المرة هو حلق عانتي و أنا حلقت عانته و أتممناها بأحلى نيكة يمكن لفتاة أن تحظى بها من شيخ فوق الـ 60 ، في الليل و أنا بقميص النوم الشفاف و هو بالعباءة من دون ملابس داخلية و زبه عامل خيمة كبيرة تحتها والمداعبة قائمة بينا عرضت عليه و سألت هل في قلبك فتاة تريد الزواج منها ؟ قالي نعم . فرحت و قلت من هي حتى أخطبها مباشرة ؟ قال لي هي تنام جنبي الآن و هي أحلى فتاة عرفتها في حياتي . دمعت عيناي من الفرح فانقلبت فوقه و طعنني زبه المنتصب في بطني وعانقته و أمطرته بالقبل في فمه حتى تضخم زبه المتوحش الذي لا يرتاح أبدا عن آخره و كاد يرفعني به من قوته . قلت له كلانا يعرف أنه لا مجال لذلك و لكن المتعة قائمة بيننا كلما سنحت الفرصة يا حماي الحبيب . لم يكن في ذهنه أي بنت وفقال لي أنتي اختاري لي من تريدين فقلت له خالتي في ال40 من العمر و مطلقة منذ 15 سنة لم يدخلها الزب و زواجها لم يدم إلا سنة و نصف و ليس لها أولاد ، أما جمالها فحدث ولا حرج أجمل مني ب10 مرات ، زينتها في نظره فقبل و وافق و من يومها ذهبت أنا و 2 من بناته لنخطبها ففرحت كثيرا ، مال و جاه و سلطان لم تكن تحلم به في حياتها أبدا . قضيت شهرا عنده لا يوصف كأني في عطلة شهر العسل و تمتعت بأحلى زب رأيته في حياتي و نلت رضاه و حب زوجي و اعتراف و امتنان أهله و زوّجته خالتي المطلقة و هو معها الآن في أحلى عيشة و كلما سألتها عن الجنس بينهما تستحي و تضحك و هي لا تعلم أنه دشنني بزبه قبلها و عرفت أنها تضحك لأنها تستحي أن تقول أن زبه كبير جدا . أما العلاقة بيننا فبقيت مجرد ذكريات فقط و ما مارسنا النيك بعدها إطلاقا لأنه وجد راحته في زوجته و زوجي تغيرت طريقة ممارسته للنيك لما أخذت المبادرة بنفسي و بدأت أحرك مشاعره و شهوته بشتى الطرق فأصبحت أكتفي جنسيا أكثر من قبل و نصيحة لكي أن كنتي متزوجة أو لكي حبيب أو في طريق الزواج : الجنس ليس عيبا بين الزوج و زوجته فلا تتركي زمام المبادرة لزوجك أو حبيبك وحده حاولي أن تكون لكي طريقته الخاصة في النيك ولا تستحي منه أو تخجلي لكن تدريجيا و ليس مرة واحدة ، فأنا مثلا كما قلت لكم أول شيئ فعلته هو التلذذ تحته و تحرك بشهوة ثم مسكت زبه بيدي و هكذا حتى نزعنا حاجز الخوف و الحياء بيننا و ندمنا على ما فاتنا من شهوة و متعة .
للمزيد على الرابط
http://alskandr.forumotion.com/f130-montada
الخميس يوليو 08, 2021 4:15 pm من طرف eslam69xx
» النسخة السكسيةلقيلم قراصنة الكاريبى مترجم - Pirates vol. 1 xXx 2005 Bluray
الثلاثاء أبريل 21, 2020 9:58 am من طرف elkinge18
» شرموطه السينما المصريه استعراض غادة عبد الرازق لا يفوتكم
الإثنين فبراير 13, 2017 5:46 pm من طرف adelfadlfadl
» للبوة منة شلبى
الإثنين فبراير 13, 2017 5:17 pm من طرف adelfadlfadl
» صور سكس هيفاء وهبي 23 صورة حصريا
الإثنين فبراير 13, 2017 5:16 pm من طرف adelfadlfadl
» الجنس الفموي
الأربعاء أبريل 06, 2016 7:02 pm من طرف الكابتن
» العلاج الطبى السليم للقذف المبكر ... حصريا على ندى الاحباب
الأربعاء أبريل 06, 2016 6:57 pm من طرف الكابتن
» سلسلة رقصنى وشخلعنى 3
الثلاثاء أبريل 05, 2016 9:07 pm من طرف ahmadnoor
» العراقيه ألاء كريم نجمه البورنو الصاعده في اول فيديو سكس
الجمعة مارس 25, 2016 1:06 pm من طرف الكابتن